«آخر مكالمة مع زوجته».. اللحظات الأخيرة في حياة محمد رحيم

كشفت أنوسة كوته أرملة محمد رحيم، اللحظات الأخيرة في حياته، وتفاصيل آخر مكالمة جمعتهما.

قالت أرملة محمد رحيم عبر تصريحات تلفزيونية: «كنت أتوقع استقبال الخبر بالحزن وليس بالتوجه إلى النيابة»، موضحة أن تقرير الوفاة أثبت أن الوفاة كانت طبيعية.

اللحظات الأخيرة في حياة محمد رحيم

وأشارت إلى أن الطب الشرعي أكد عدم وجود أي سبب آخر للوفاة، لافتة إلى أن زوجها رحل بشكل طبيعي ودون أي مؤشرات لأسباب غير طبيعية.

وعن آخر حديث بينها وبين الراحل محمد رحيم قبل وفاته بيومين، قالت: «كلمني قبل الوفاة قالي أنا تعبان قولتله قوم نام وأنا كنت مسافرة لحظة وفاة زوجي.. آخر مرة شوفته كان قبلها بـ 3 أيام، وأنا عايشة معاه وكنت مضطرة للسفر لأول مرة».

أنوسة كوتة أرملة محمد رحيم أنوسة كوتة أرملة محمد رحيم

تصريحات أرملة محمد رحيم

وأكدت أنها لم تجد أي آثار لسحجات أو كدمات على جثمان زوجها عند عودتها من السفر، مختتمة: «زوجي توفى في سريره، وكنت أريد أن أعيش لحظة الحزن بسلام دون تدخلات أخرى».

ومن جانبه، الدكتور طاهر رحيم شقيق الملحن محمد رحيم، أوضح أن زوجة الراحل أنوسة كوتة فتحت منزلها لجميع أسرة رحيم ويعزي ابنه كنز.

تصريحات شقيق محمد رحيم

وتابع: «اللي بلغني خبر الوفاة أحد العاملين مع شقيقي الساعة الواحدة والنصف صباحًا، ورحيم رفيق حياتي، ولا يجب نقل الأخبار الكاذبة من أجل التريند».

واختتم شقيق محمد رحيم: «بلغت أنوسة كوتة بخبر وفاة شقيقي الملحن محمد رحيم، مفيش متوفى هيتدفن إلا بتقرير دفن رسمي من وزارة الصحة، وتم الانتقال للصحة والدكتورة طالبت دخول زوجة الراحل معها الغرفة للكشف عليه وشكت أن الوفاة غير طبيعية وكبرت الموضوع».

محمد رحيم