مهبط للطائرات وشاشة تليفزيونية عملاقة.. أبرز المعلومات عن استاد الأهلى الجديد
تستعد إدارة النادي الأهلي، لاستلام ملعب السلام الدولي بشكل رسمي، تفعيلاً للاتفاقية التي تمت مع شركة (ستادات) فى شهر ديسمبر الماضي.
وأتمت إدارة الأهلي بقيادة محمود الخطيب، اتفاقية للحصول على حق انتفاع ملعب السلام مع شركة (ستادات) وبالتنسيق مع وزارة الإنتاج الحربي، حيث سيحصل الأهلي على حق الانتفاع بإستاد السلام لمدة 25 عاما ضمن اتفاق حصول شركة «استادات» على نسبة 51% من قناة النادي، وعلى هذا الاتفاق ينتفع الأهلي بستاد السلام طوال تلك المدة ويضع اسمه وشعاره عليه.
موقع ' قناة صدي البلد' يستعرض أبرز المعلومات عن استاد الأهلى الجديد:
-ملعب السلام هو ملعب متعدد الاستخدامات يقع في مدينة السلام في القاهرة في مصر. يقع الإستاد في المنطقة الشمالية لمدينة النهضة يحده من الجهة الغربية طريق بلبيس الصحراوي ومن الجهة الشرقية مساكن منطقة النهضة ويحده من الجنوب شارع النهضة شارع المدارس.
-يتسع الإستاد لأكثر من 25,000 متفرج.
-تم الانتهاء من بنائه عام 2009 لاستضافة مباريات المجموعة الثانية في كأس العالم للشباب 2009.
-في عام 2019 حصل النادي الأهلي على حق انتفاع الاستاد لمدة 25 عام.
- يتميز إستاد السلام للإنتاج الحربي بوجود مهبط للطيران يستخدم لتشريف السيد رئيس الجمهورية وضيوفه الكرام كما يستخدم في سرعة نقل الحالات الحرجة.
- المركز الإعلامي ويشتمل على صالة للتحضير بها العديد من الفاكسات والتليفون المحلي والدولي ووصلات خاصة للإنترنت.
-يحتوي على قاعة خاصة للمؤتمرات الصحفية تحتوي على نظام صوتي مميز ومهيأة لاستقبال 150 صحفي بالإضافة لعدد 3 كبائن للترجمة الفورية.
-يحتوي على مكان مخصص بالمقصورة يشمل طاولات خاصة لاستخدام الإعلاميين وكل مقعد بجانبه وصله خاصة للنت وخط تليفون ومخرج للكهرباء.
-يحتوي على شاشة تليفزيونية عملاقة أعلى منتصف الدرجة الثانية وأمام المقصورة وهي بطول 32م وعرض 15م وتعتبر الشاشة الوحيدة في الشرق الأوسط من حيث الحجم
-من بين الخدمات التي توفرها تجهيزات الإستاد الخاصة نظام التحكم والرقابة لحماية الفرق الرياضية والجمهور وضمان سلامتهم والمتمثل بوجود كاميرات تليفزيونية للمراقبة والتحكم الآلي في مداخل المبنى كما يغطي الإستاد وكافة مرافقه نظام آخر لمكافحة الحرائق وأجهزة الإنذار.
أول تعليق من طارق العشري بعد إصابته بكورونا الزمالك يواجه الاتحاد السكندري غدًا بـ«الأرزق»