ابنة محمود الخطيب تنعى عمتها الحاجة هيام

نعت نور الخطيب، نجله محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، عمتها هيام الخطيب والتي توفت اليوم الجمعة.

ونشرت نور الخطيب عبر صفحتها، على موقع التواصل الاجتماعي«فيس بوك»،: «انا لله وانا اليه راجعون، انتقلت الى رحمه الله عمتي الحاجة هيام الخطيب، اللَّهُمَّ أعطها جزاء الإحسان إحساناً أعظم منه، وجزاء الإثم عفواً عظيماً، فإنك أنت الكريم يا رحمن يا رحيم. اللَّهُمَّ افرش قبرها من فراش الجنة وأخرجها من ظلمات قبرها هذا إلى نور جنتك، وارزقها منزلاً مباركاً في جوار حبيبك المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام،وسيقام العزاء يوم الأحد في مسجد المشير طنطاوي».

وزير الرياضة ينعي وفاة شقيقة محمود الخطيب

نعي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، المغفور لها شقيقة الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي.

ويتقدم وزير الشباب والرياضة بخالص المواساة والعزاء للكابتن محمود الخطيب وأسرته، داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها ومحبيها الصبر والسلوان.

موعد عزاء شقيقة محمود الخطيب

يقام عزاء شقيقة الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، بالقاعة الرئيسية بمسجد المشير طنطاوي بعد غد الأحد.

وكانت الفقيدة قد انتقلت إلى رحمة الله تعالى بعد ظهر اليوم الجمعة، وتم تشييع الجثمان إلى مثواه الأخير عقب صلاة العصر.

الأهلي ينعى شقيقة محمود الخطيب رئيس النادي

تقدم مجلس إدارة النادي الأهلي، وقطاعات النادي الرياضية والإدارية، بخالص التعازي للكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي، في وفاة المغفور لها بإذن الله «شقيقته».

داعين المولى -عزّ وجل- أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويدخلها فسيح جناته، وأن يلهم الأسرة الكريمة الصبر والسلوان.

«إنا لله وإنا إليه راجعون».

 المرشحون لتدريب الأهلي

دخل اسم الأرجنتيني ريكاردو جاريكا، ضمن بورصة المرشحين لتدريب نادي الأهلي في الفترة المقبلة، خلفًا للبرتغالي ريكاردو سواريش، الذي رحل عن تدريب المارد الأحمر مؤخرًا، بعدما خسر لقبي الدوري والكأس لصالح الزمالك.

ووفقًا لمصادر داخل القلعة الحمراء، فقد أبدى جاريكا موافقة مبدئية على فكرة تدريب نادي الأهلي في الموسم الجديد.

فمن هو ريكاردو جاريكا صاحب الـ64 عامًا، المرشح لقيادة المارد الأحمر في 1964؟

بداية مسيرته

بدأ جاريكا مسيرته التدريبية عام 1996، بقيادة فريق تاليريس قرطبة الأرجنتيني، الذي تولى تدريبه لاحقًا في ثلاث حقبات مختلفة، ليتردد على تدريب هذا الفريق في أربع مناسبات.

ومع هذا الفريق حقق جاريكا أول إنجاز تدريبي له، حينما حقق كأس كوبا كامبينول عام 1999، وهي بطولة قارية للأندية كانت في قارة أمريكا الجنوبية، لُعبت خلال الفترة بين عامي 1992 و1999.

وتنقل جاريكا في تدريب الأندية الأرجنتينية، وقام بتدريب نادي إنديبندينتي وفيلز سارسفيلد، كما درُب نادي بالميراس البرازيلي عام 2014، قبل أن ينتقل إلى تدريب منتخب البيرو بدءًا من عام 2015، وهنا بدأت قصته مع التدريب تأخد منحنى آخر.

عودة أمجاد البيرو

أول اختبار للمدرب جاريكا مع البيرو كان صعبًا ويتعلق بكوبا أمريكا 2015، التي استضافتها تشيلي، وهنا سطًر جاريكا إنجازًا رائعًا بعدما بلغ المربع الذهبي بإقصاء منتخب بوليفيا من الدور ثمن النهائي.

وفي الدور نصف النهائي اصطدم منتخب البيرو بأصحاب الأرض، الذين تُوجوا لاحقًا باللقب على حساب الأرجنتين بقيادة ليونيل ميسي، فخسر منتخب البيرو المباراة بهدفٍ مقابل اثنين، ليلعب بعد ذلك على الميدالية البرونزية ضد بااجواي وينجح في حسم المركز الثالث، الذي كان تكرارًا لإنجاز 2011 لمنتخب البيرو في البطولة ذاتها.

وهنا بدأت أحلام جاريكا مع البيرو، والمهمة ثقيلة، فالبلاد لم تعرف التأهل لكأس العالم منذ عام 1982، بعدها انطفأت أحلام البيرو، التي تُوجت في السابق بلقبين قاريين لكوبا أمريكا.

آخر تلك الألقاب كان في نسخة 1975 على حساب كولومبيا في النهائي، قبلها أحرزت البلاد اللقب منذ رمن بعيد عام 1939 على أرضها، لكن شمس البيرو غابت منذ رمن ولم تعد تشرق في المونديال بعد أربع مشاركات سابقة كان بلوغ الدور ربع النهائي عام 1970 أبرزها، فيما كان آخر حضور في المونديال عام 1982.

حمل جاريكا أحلام البيرو على عاتقه فقادهم لإنجاز تاريخي بعدما شق الطريق الصعب وبلغ الملحق المؤهل للمونديال على حساب منتخب تشيلي بطل أمريكا الجنوبية وقتها.

وبات جاريكا على بعد خطوة واحدة، سيقتطع تأشيرة التأهل من خلالها عبر مواجهة نيوزيلندا في الملحق العالمي، فكان له ما أراد بعدما تعادل سلبيًا في ويلجنتون، قبل أن ينتصر في ليما بثنائية نظيفة جعلت البيرو تسطر اسمها من جديد في سماء المونديال.

وعلى الرغم من الفشل في تخطي حاجز الدور الأول في مونديال روسيا، بعد هزيمتين في بداية المشوار أمام الدنمارك وفرنسا بهدفٍ نظيفٍ في المواجهتين، قبل فوزٍ شرفي على أستراليا بهدفين نظيفين، إلا أن جاريكا واصل حلمه مع البيرو.

وبعدها بعامٍ واحدٍ، بلغ المباراة النهائية لكوبا أمريكا في البرازيل، بعد انتصارٍ تاريخيٍ على تشيلي “حامل اللقب” بثلاثة أهداف مقابل هدفٍ واحدٍ، ليبلغ المنتخب البيروفي النهائي قبل أن يصطدم بصاحب الأرض للمرة الثانية، وهو منتخب البرازييل، الذي خسر أمام بهدفٍ لقاء ثلاثة.

وكان التأهل للنهائي وقتها أول تأهل للبيرو منذ تتويجها بلقبها الثاني عام 1975.

بعد ذلك، حاول جاريكا تكرار التأهل للمونديال مع البيرو، وبلغ الملحق العالمي مجددًا، وهذه المرة أمام أستراليا، قبل أن تقف ركلا الترجيح حائلًا دون تأهله للمونديال بعد التعادل السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي في يونيو الماضي بقطر، ليرحل بعدها عن تدريب المنتخب البيروفي.

مرتضى منصور يعلن رفض عرض الريان القطري واستمرار زيزو في الزمالك

مواعيد مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة.. أبرزها سيلتا فيجو ضد قادش