اجابات لأسئلة تشغل بال الشارع المصري بعد رفع أسعار الوقود
اعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية اليوم ان مجلس الوزراء اقر رفع أسعار الوقود والمنتجات البترولية، وقالت البترول في بيان لها إن رفع أسعار الوقود سيكون بداية من الساعة التاسعة صباح اليوم.
وأضافت الوزارة أن الاسعار كالتالى:
رفع سعر البنزين 92 أوكتين إلى 6.75 جنيه (0.38 دولار) للتر من خمسة جنيهات بزيادة نحو 35 بالمئة.
وسعر البنزين 80 أوكتين إلى 5.50 جنيه من 3.65 جنيه بزيادة 50 بالمئة.
وزاد سعر البنزين 95 إلى 7.75 جنيه للتر من 6.60 جنيه بارتفاع 17.4 بالمئة
والسولار إلى 5.50 جنيه للتر من 3.65 جنيه بزيادة 50 بالمئة.
تقرر أيضا رفع سعر اسطوانات الطهي 66.6 بالمئة إلى 50 جنيها للاستخدام المنزلي و100 جنيه للاستخدام التجاري
المازوت – باقى الصناعات- 3500 جنيه للطن، مع ثبات سعر الصناعات الغذائية والكهرباء والأسمنت
غاز تموين السيارات 2.75 جنيه /م3.
ومع تطبيق قرارا رفع الأسعار هناك اسئلة وعلامات استفهام عديدة تشغل بال الشارع المصري نحاول الاجابة عليها
-ما سبب زيادة سعر الأنبوبة 50 ليست 40 أو 60، وماسبب زيادة البنزين ؟
هل المشكلة تكمن في تخفيض سعر العملة، فأصبحنا غير قادرين على تقديم الدعم؟
لماذا لم يتم تفعيل كروت البنزين حتى الآن؟
ما سبب زيادة أسعار الوقود لبنزين 95 بنسبة أقل، رغم أن مستخدميه غالبا من ميسوري الحال؟
أين حقل ظهر وإنتاجه، مع زيادة سعر الأنابيب؟
لماذا لم يتم تفعيل كروت البنزين حتى الآن؟
هل السعر العالمي للبترول هو فقط الذي يحدد سعر البنزين؟
هل هذه آخر زيادة للبنزين؟
هل يوجد حل للحفاظ على الطبقة المتوسطة، بعد زيادة الأسعار، نظرا لكونها تمثل نسبة كبيرة من الشعب؟