الحلقة الثالثة بـ100 راجل.. سمية الخشاب تذهب للمعلم عباس وتطالبه بالعمل بدلًا من والدها

توجهت سمية الخشاب، والتي تجسّد شخصية «غالية»، إلى المعلم عباس، والذي يجسّد دوره الفنان محمد عبدالعظيم، لتطلب منه أن تأخذ دور في موقف السيرفيس، بعد أن أصبحت الكبيرة بعد دخول والدها المستشفى، ضمن أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل بـ 100 راجل، والذي يُعرض على شاشة قناة صدى البلد ضمن موسم دراما رمضان 2024.

ويوافق المعلم عباس على عمل «غالية» بالموقف ويأمر أحد أولاده أن يذهب معها ليعطيها دور في الموقف لكي تبدأ العمل.

ويأتي «عم بدر» والذي يؤدي دوره الفنان الراحل جميل برسوم بسيارة تاكسي إلى «عبدالله» ويجسد شخصيته الفنان محمود عبد الغني، من أحد معارفه ليعمل عليها، بعد أن منعه المعلم عباس من دخول الموقف مرة آخرى، وبرغم اعتراض عبد الله على ترك الموقف وحق المعلم حنفي إلا أنه يقنعه في النهاية أن يترك الأمر للنيابة حتي تتوصل إلى حل القضية.

يذهب «ميشو» والذي يؤدي دوره إبراهيم السمان، إلى المعلم عباس، ويطلب منه العمل في الموقف ويجعله واحدًا من رجالته ويعطيه خط سير كامل تحت أمره، وبعد ذلك يكلفه ببيع إحدى السيارات المسروقة كقطع غيار في السوق السوداء.

يكتشف رجل الأعمال «مهران» ويؤدي الفنان محمد رضوان خيانة زوجته مع شاب صغير ويجبرها على قتله أثناء تصوريه لها في مقابل آلا يقتلها.

وفي نفس الوقت تبدأ 'غالية' عملها في الموقف، ولكن يأتي لها أحد الزبائن ويطلب منها أن توصله إلى شبين مخصوص والذي توافق عليه السائقة، وأثناء عودتها تقابل 'مهران' وسياراته معطله والذي يخبرها أن تساعده حتي يوصل 'لحم الأضحية' إلى أحد أقاربه في الجوار.

وتذهب غالية مع مهران ولكنه يتأخر أثناء توصيله للأضحية فتنزل غالية لتطمأن عليه ولكنها تراه وهو يدفن دماغ شخص، فتشهر هاتفها سريعًا وتلتقط له فيديو ثم تعود لسيارتها قبل أن يراها.

وبعد أن توصل غالية مهران إلى مصر الجديدة تعود مرة أخرة لتأخذ رأس المجني عليه لتذهب للتبليغ عنه ولكن أثناء رجوعها تقابل لجنة مباحث، لتنتهي الحلقة بالضابط يجدها مصدر للشبهات لكونها سيدة تقود ميكروباص في هذا الوقت المتأخر.

موعد عرض مسلسل بـ 100 راجل

يُعرض مسلسل بـ 100 راجل، الساعة التاسعة مساءً يوميًا على قناة صدى البلد، ويُعاد الساعة الثانية صباحًا.

تدور أحداث قصة مسلسل بـ 100 راجل على قناة صدى البلد ضمن إطار شعبي تشويقي، حول غالية أبو الدهب التي تواجه العديد من المصاعب والمتاعب في حياتها، وتضطرها الظروف المأسوية التي تمر بها إلى العمل «سواقة ميكروباص».