تزوجت أمير ويلز بعد 9 سنوات حب.. من هي الأميرة كيت ميدلتون التي أُصيبت بالسرطان ؟
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، خلال الساعات الماضية، خبر إصابة الأميرة كيت ميدلتون بمرض السرطان وخضوعها لجلسات العلاج الكيماوي، وتساءل العديد عن من تكون كيت ميدلتون التي أحزنت العالم بخبر إصابتها بالسرطان؟
وفي هذا التقرير المفصل؛ نرصد لكم كل ما يتعلق بحياة الأميرة كيت ميدلتون وتفاصيل إصابتها الأخيرة التي أشعلت السوشيال ميديا.
ما لا تعرفه عن الأميرة كيت ميدلتون
- اسمها بالكامل كاثرين إليزابيث ميدلتون.
- ولدت في 9 يناير عام 1982، لأسرة من الطبقة المتوسطة العليا.
- والدها مايكل ميدلتون كان منسق رحلات طيران.
- والدتها كارول كانت تعمل كمضيفة طيران في الخطوط الجوية البريطانية.
- التحقت في عام 2001، بجامعة سانت أندروز في فيف بإسكتلندا لدراسة تاريخ الفن، ودرست علم النفس.
- تخرجت من جامعة سانت أندروز بدرجة البكالوريوس في تاريخ الفن بتقدير ممتاز.
- التقت ميدلتون بالأمير ويليام لأول مرة في عام 2001، وتمت خطبتهما في أكتوبر 2010.
قصة إصابة الأميرة كيت ميدلتون
وأعلنت أميرة ويلز كيت ميدلتون، أنها تخضع للعلاج الكيميائي من السرطان الذي تم اكتشافه بعد عملية جراحية في البطن أجرتها في يناير الماضي.وقالت كيت، التي تبلغ من العمر 42 عامًا، إنها في المراحل الأولى من العلاج، وقالت إنها تزداد قوة كل يوم من خلال التركيز على الأشياء التي ستساعدني على الشفاء، في ذهني وجسدي وأرواحي.
وزوصفت أميرة ويلز العلاج الكيميائي بأنه مجرد علاج وقائي، حيث قالت في رسالتها في يناير: «أجريت عملية جراحية كبرى في البطن في لندن، وكان يُعتقد حينها أن حالتي غير سرطانية، وكانت الجراحة ناجحة، إلا أن الفحوصات بعد العملية أثبتت وجود السرطان، ولذلك نصحني فريقي الطبي بضرورة الخضوع لدورة من العلاج الكيميائي الوقائي وأنا الآن في المراحل الأولى من هذا العلاج».
تفاصيل إعلان إصابة أميرة ويلز بالسرطان
وكان قصر كنسينجتون قد أعلن في 17 يناير الماضي، أن الأميرة ستقضي أسبوعين للتعافي في المستشفى بعد خضوعها لعملية جراحية ناجحة في البطن، ولم يكن من الواضح الغرض من الجراحة، لكن القصر قال إن من غير المرجح أن تعود كيت إلى واجباتها العامة إلا بعد عيد الفصح، الذي يصادف هذا العام في 31 مارس.وخرجت كيت من عيادة لندن – وهي مستشفى خاصة بالقرب من ريجنتس بارك وسط العاصمة البريطانية – في 29 يناير. وعادت إلى منزلها في وندسور، غربي لندن، لمواصلة تعافيها.
وخرج تشارلز من نفس المستشفى الخاص في نفس يوم كيت، بعد تلقي العلاج من تضخم البروستاتا. وأعلن قصر باكنغهام في 6 فبراير أنه مصاب بالسرطان.