تهمة جديدة تطارد شاكيرا في إسبانيا.. ماذا فعلت ؟
تتعرض النجمة العالمية شاكيرا لأزمة جديدة تهدد مسيرتها وحياتها، حيث اتهمتها الحكومة الإسبانية بالتهرب الضريبي للمرة الثانية، كما يزعم ممثلو الإدعاء الإسباني أن المغنية احتالت على الدولة.
يزعم ممثلو الإدعاء الإسباني أن شاكيرا احتالت على الدورة بمبلغ 6.7 مليون يورو أي بما يوازي 7.1 مليون دولار في عام 2018، لأنها لم تعلن عن تلقيها دفعات أولية تقدر بالملايين عن جولتها الغنائية العالمية «إلدورادو».
أزمة شاكيرا في إسبانيا
كما فتح المدعون الإسبان التحقيق الثاني في شهر يوليو الماضي، وتعتمد الاتهامات الجديدة على حقيقة أنه في عام 2018، كانت شاكيرا تعيش في برشلونة مع جيرارد بيكيه نجم كرة القدم.وحاليًا مطلوب منها دفع ضرائب، على جميع إيراداتها الدولية هناك، كما يجادل المدعون بأنها حولت أموالها إلى شركات مقرها في بلدان ذات ضرائب منخفضة وشفافية تكاد تكون منعدمة.
شاكيرا
أزمات شاكيرا
وتواجه المطربة الكولومبية 6 جرائم ضريبية منفصلة مزعومة، ومن المقرر أن يكون الحكم فيها في برشلونة خلال شهر نوفمبر المقبل، وكان قد تم اتهامها من قبل بالتهرب من دفع ضرائب بقيمة 14.5 مليون يورو أي 15.3 مليون دولار بين عامي 2012 و2014.لكن شاكيرا نفت مرارًا وتكرارًا ارتكاب أي مخالفات، وقالت في تصريحات تلفزيونية لها: «أنا واثقة من أن لدي ما يكفي من الأدلة لدعم قضيتي وأن العدالة ستنتصر لي».
كما أكد ممثلو شاكيرا في بيان رسمي منهم أن المغنية لم تتلقى أي إخطار في ميامي، والفريق القانوني لشاكيرا يركز على التحضير للمحاكمة في نوفمبر.
تصريحات شاكيرا