حسام حبيب: شيرين عبدالوهاب مديونة لي وأتحداها تقول خنتها مع مين

كشف الفنان حسام حبيب تفاصيل جديدة عن أزماته مع طليقته الفنانة شيرين عبدالوهاب، لافتًا إلى أنها مديونة له بالعديد من الأموال.
قال حسام حبيب عبر تصريحات تلفزيونية: «ألبوم نساي بتاع شيرين عبدالوهاب، اللي جايب لحد دلوقتي مليار و300 مليون مشاهدة أنا اللي عملته لها، وده أنجح ألبوم في تاريخها، ومكتبتش اسمي عليه».
أزمات حسام حبيب وشيرين عبدالوهاب
وتابع: «ومكنتش مستني منها حاجة، لأني كنت بحبها أكتر من نفسي، ودي غلطتي أنا مش غلطتها هي، وبيعت فيلتي وعربيتي عشان أصرف على نفسي، وأنا مجرم في حق نفسي وفي حق عيلتي، وصحابي، لأن قبلت يتقال عليهم كلام وحش.. كل الاتهامات اللي شيرين عبدالوهاب وجهتها لي كذب، هي بتقول أنا خنتها، أنا بتحداها تقول أنا خنتها مع مين وإزاي وفين وإمتى، عشان أشهد الشخص ده وكمان هي بتقول إني سرقت منها 50 ألف دولار والخواتم بتاعتها».واستكمل حسام حبيب: «طب الفلوس دي اتسحبت من أي بنك، كلامها كله ملهوش أي دليل، وتحريات المباحث أثبتت عدم صحة الواقعة، وبالنسبة للعربية المرسيدس اللي اتهمتني بسرقتها، العربية دي هي جابتها لي وقالت لي أنا اشتريتهالك هدية، قولتلها أنا مش عايزها، وأنا مش بني آدم فاضي، عندي 22 واحد بيشتغلوا عندي غير الجناينية، عندي مسؤولياتي وكرامتي، ومش محتاج حاجة من حد، لكن كان لازم أرد على كل الكلام اللي بيتقال عني».
تصريحات حسام حبيب
وأضاف: «مش شغل حد أنا بجيب فلوسي منين أنا اشتغلت 8 سنين متواصلة قبل شيرين، والحمدلله دلوقتي بعرف أنام وأكل وأشرب وأصرف على نفسي، هل الناس شافتني ماشي بلبس مقطع، في مرة شيرين وقفت قدام الناس كلهم وقالت (أنت ليك عندي فلوس وخدها)، رديت عليها وقلت لها (عيب) فكان ردها (ماليش في أبو بلاش!)، اتصلت بالمحاسب وقولت له يشوف الحسابات وهي قالت له يحسب على 2%، رغم أن المتعارف عليه 10%، كل ده وأنا مش هاخد منها فلوس، بس كنت عاوز أثبت لها حجم الفلوس اللي سابتها عندي».وقال حسام حبيب أيضًا: «المحاسب قالي إن الرقم كبير جدًا، والحقيقة إنها مديونة لي بأكتر من 60 مليون جنيه، وعندي كل الأرقام اللي تثبت الكلام ده، إحنا شركاء في شركة مساهمة، أنا ليّ فيها 10% وهي ليها 80%، بس الأرباح كلها في إيدها ومش بتديني أي حاجة، ولا حتى بتعامل مع الشركة، هي اللي بتتحكم فيها لوحدها».
شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
تعليق حسام حبيب على لقب صوت مصر
كما رفض أن تُلقب شيرين عبدالوهاب بلقب صوت مصر، معلقًا: «حفلة شيرين عبدالوهاب كانت بكام وبقت بكام لما دخلت حياتها؟ وأنا ساعتها مكنتش بشتغل حفلات، أنا معملتش حفلة ولا أغنية، عشان أنا أديت اللي قدامي كل حاجة، كانت هي قضيتي وهي طموحي، وجت لي في وقت كانت متكسرة فيه وطلبت هي إننا نتجوز، هو أنا كنت بحب شيرين يا جماعة!.. كان أجرها كام قبل 2018 وبقى أجرها كام؟.. وكان عندها ألبومات ملكها ولا لأ».واختتم حسام حبيب: «أنا كان لي دور ولو هي عايزة تنكره تنكره، لكن مفهمش الناس إنه كان مانعني، تقول للناس إيه اللي تخنها؟ أنا مقدرش أقول، أقسم بالله لو مطلعتش تقول واقعة واقعة عن كل للي اتهمتني فيهم وبإثباتاتها، هحكي الحكاية بتفاصيلها بشهودها بإثباتاتها بمحاضرها بكل حاجة ولو دي صوت مصر وبالسلوك ده، هغير جنسيتي بكرة، والفضل لله أولًا وأخيرًا، لكن أنا كنت جزء من نجاحها وعودتها للساحة بقوة، حفلاتها زادت، وأجرها زاد، وده مش كلامي، دي أرقام وإثباتات، وأنا مش بندم على اللي عملته، بس اللي بيحصل ده مش عدل».