حكاية "صابرين وشعبان "داخل أسرة أمبابة.. والسبب المصيف

 

حكاية "صابرين " تبلغ من العمر أربعون عاما، تعمل موظفه، والتي عادت من عملها مسرعة وهى في قمة السعادة، لا سرتها المكونة من زوجها "شعبان" 45 سنه كهربائي، والاولاد الأربعة اكبرهم الابنة الكبرى 17 سنه، وولدين تؤام 14 سنه، والاصغر 7 سنوات، وقد انهوا امتحاناتهم.

وهى الحصول على إجازة من عملها لمدة أسبوعين، بالإضافة أنها قبضت جمعيه، كانت تدخر مبلغها لقضاء عطله المصيف، وكان كل شيء جاهز لقضاء الأسرة المصيف، وبالفعل ذهبت الأسرة الى المصيف ومر اول يومان في سعادة وفرح.

حتى جاءت اللحظة الحاسمة على الشاطئ، حيث قد قام احد الشباب بمعاكسه الابنة الكبرى ونشبت مشاجره مع الشاب ورفاقه اصيب فيها الزوج والابناء بإصابات طفيفة، ولكن الزوج كان غاضبا من زوجته والقي عليها يمين الطلاق لأنها صاحبه فكره المصيف، وبعد ايام عادت الأسرة لمنزلهم.

ولكن الزوجة توجهت الي محكمه اسره امبابه لرفع دعوه اثبات طلاق، لان زوجها رمى عليها يمين الطلاق امام الجميع، ولكن حينما حضره الزوج انكر ذلك وانه كان في حاله غضب ولا يعلم انه أطلق يمين طلاق، ولم تستطع الزوجة اثبات يمين الطلاق، لعدم وجود شهود لان الواقعة برمتها حدثت علي شاطئ المصيف، فحكمت المحكمة برفض الدعوي