عادل إمام في عيد ميلاده الـ81: «عُين سفيرًا للنوايا الحسنة..وتوفى والده خلال عرضه لمسرحية الزعيم»

واحد من أبرز عمالقة السينما المصرية، صنع تاريخ مشرف، وصاحب مدرسة الكوميدية في مصر، اكتشف أجيال جديدة، حتي أصبحوا نجوم كبار، الفنان عادل إمام الذي يحتفل اليوم بعيد ميلاده الـ 81، ونعرض أبرز محطات في حياته:-

- ولد بقرية شها مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية .

- حصل على بكالوريوس الزراعة في جامعة القاهرة

- التمثيل هوايته المفضلة في مرحلة الدراسة، شارك في عروض الفرق الجامعية والتحق بفرقة التليفزيون المسرحية عام 1962 .

- قدم بعد ذلك مسرحية «أنا وهو وهى» عام 1962، ثم اشترك في مسرحية «النصابين» عام 1966 على مسرح الحكيم، ومسرحية «البيجامة الحمراء» عام 1967.

- قدم مسرحية «مدرسة المشاغبين» التي استمر عرضها من عام 1971 إلى 1975، وتعتبر من أهم المسرحيات التي قدمها خلال مشواره الفني، وانطلاقته الحقيقية كنجم مسرحي .

- تألق بعدها في عدد من أهم المسرحيات منها مسرحية «شاهد مشافش حاجه» واستمر عرضها 7 سنوات، «الواد سيد الشغال» 1985 واستمرت الى عام 1993.

- أول جملة في مشواره الفني كانت في مسرحية «ثورة قرية»، وكان يقول: «حلاوة عسلية بمليم الوقية».

- قدم مسرحية «بودي جارد»، من عام 1999، وحققت نجاحاً كبيراً .

- قدم عدد من المسلسلات الناجحة منها، «دموع فى عيون وقحة، أحلام الفتى الطائر».

- في 2 فبراير 2012، حكم عليه بالحبس ثلاثة أشهر ودفع غرامة قدرها 1000 جنيه بتهمة ازدراء الدين الإسلامي من خلال أعماله الفنية السينمائية خلال أفلام «مرجان أحمد مرجان، الإرهابي، وحسن ومرقص».

- وقع الاختيار عليه في عام 2000 ليكون سفيرًا للنوايا الحسنة في المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.

- توفى والده خلال عرضه لمسرحية «الزعيم» في لبنان، لكنه لم يبلغ الجمهور بالخبر سوى بعد انتهائه من عرض المسرحية بالكامل.

- في بداية مشواره الفني، كان يمتلك سيارة هيلمان موديل 49.

- توفيت والدته خلال الفترة التي عمل بها في مسرحية «شاهد ما شفش حاجة».

 

محمد عادل إمام يشارك جمهوره صورة من كواليس «النمر»

حقيقة تدهور الحالة الصحية للفنان عادل إمام