عارفة عبد الرسول: عندي سبعين سنة وفاضل سنتين على تحقيق أحلامي
بررت الفنانة عارفة عبد الرسول سبب عدم تعليقها أو نشرها أي منشورات تتعلق بالحروب في فلسطين ولبنان وسوريا، مشيرةً إلى أنها تحاول التناسي بسبب مخاوفها من آثار الحرب.
عارفة عبد الرسول وأحلامها
وكتبت عارفة عبد الرسول على حسابها في فيسبوك: 'عرفني الجمهور منذ أول أعمالي في 'أبواب الخوف' بإخراج أحمد خالد، ومنذ ذلك الحين بدأ الناس يتعرفون علي في المترو ويطلبون التقاط الصور معي'.وتابعت: 'لكن عندما قامت ثورة يناير، تأثرت كثيرًا واضطررت للعودة إلى البحث عن أدوار جديدة'.
تصريحات عارفة عبد الرسول
واستكملت عارفة عبد الرسول حديثها، قائلة: 'عندي سبعين عامًا، ولدي عامين فقط لتحقيق أحلامي، وأخاف أن أموت قبل أن أحققها. لست خائفة من الموت بحد ذاته، لكن خوفي الأكبر هو أن تحدث حرب تعطل كل شيء'.وأضافت: 'لذلك، لا أعلق على المنشورات السياسية لأصدقائي الذين يحللون ويصرخون. قد يعتقد البعض أنني غير متعاطفة، ولكن الحقيقة أنني أتناسى، اللهم احفظ مصر من أجل بنتك الغلبانة'.