عمرو مصطفى: «أنا مش مغرور.. وأصدقائي بيزعلوا من عصبيتي»

تحدث المطرب والملحن عمرو مصطفى، عن مكاسب أغنيتي «بشرة خير ويوم ورا يوم»، والعصبية التي تظهر عليه والموسيقى بحياته.

عمرو مصطفى والعصبية

وقال عمرو، إنه ليس شخصا مغرورا أو نرجسي، ويدافع عن نفسه ويريد أن يحقق نجاحا في الموسيقى وفي العمل بشكل كبير.

وتابع عمرو مصطفى في تصريحاته التليفزيونية، أن أصحابه في المجال الفني يحزنون بسبب عصبيته:«متعتي في الحياة هي الموسيقى وليس الخناقات، وأنا مركز في شغلي بس بدافع عن نفسي».

وكشف مصطفى، أنه ليس ناكرا للجميل لأي فنان أو منتج أو ملحن، وأنه يحترم الجميع، مؤكدا أن حب الموسيقى أزمة في حياته، و «أنه لا يريد التدخل في حياة أي فنان أخر، وبحب عملي جدًا وبنسى نفسي».

وطالب بإعادة صياغة عقود المبدعين من شعراء وملحنيت ومؤلفين مع شركات الإنتاج، مشيرا الى أنه يجب أن يكون المبدع على رأس الهرم الفني.

عمرو مصطفى وبشرة خير

وأضاف عمرو: «بشرة خير» تعيشني أنا وأهلي طوال العمر.. وحققت 500 مليون دولار، وتنازلت عن حقوقي في الأغنية»، مشيرا إلى أن أغنية «يوم ورا يوم» حققت نجاحا كبيرا وصلت لـ 100 مليون مشاهدة ولم يتنازل عن حقوقه بها.

على جانب آخر، كان قد تحدث الفنان والملحن عمرو مصطفى عن تعاونه مع الفنانة شيرين عبد الوهاب، قائلًا: «أغنية المترو كانت حاجة جديدة واللي جاي هتطلع حاجات حلوة».

وعلق عمرو مصطفى في تصريحات تلفزيونية له على جدل تصريحات شيرين عبد الوهاب الأخيرة بأنها صوت مصر، والمنافسة بينها وبين أنغام، قائلًا: «الاتنين لهم تاريخ».

وأضاف: «لكن الشعوب هي اللي تحدد لقب كل فنان، ومش هشتغل تاني أعطي أغنية لمطرب لكن أنتج له يعطيني صوته ولكن يتغير هذا بشرط أن يدفع الفنان فلوس كتير».