قصة سيدة المنيا العائدة من الموت.. جوزها دفنها حية وعاشت 3 أيام مرعبة داخل القبر

اختارت أميمة عبد الجابر، صاحبة الأربعين عامًا، «ممرضة»، أن تتزوج من أخصائي تمريض كانت تعرفت عليه منذ 20 عامًا، أثناء دراستها بمحافظة المنيا، وقفت أمام أهلها لكى تتزوجه بعد رفضهم التام للزواج منه، ولكنها قررت الزواج منه وقاطعت أهلها.

سيدة المنيا العائدة من الموت

تزوجت أميمة بقصة حب بينه وبين زوجها، وصارت الحياة بينهما، وأنجبت بنت، ولم تعلم أن مايخبئ القدر لها وأنه سيكون أسوء اختيار، بعد أن وقفت في وجه أسرتها وقاطعتهم، ومع مرور السنوات تحول حب زوجها إلى جحيم ذاقت فيه المر.

دبت لخلافات الزوجية بينها بعدما طمع الزوج في الاستيلاء على راتبها الذي تتقاضه من عملها بالحارج حيث قطع لها شريانها قبل أن يدفنها في المقابر لمدة 3 أيام، ثم استخرج لها شهادة وفاة طمعا في ميراثها وأموالها.

تفاصيل القصة المأساوية التي عاشتها أميمة، المعروفة بسيدة المنيا، كشفتها، قائلة: أنها تزوجت دون رضا أهلها وتحملت سوء اختياري، وبعد زواجي سافرت للعمل ممرضة بالخارج لمدة 7 سنوات ولكنه استولى على كل راتبى بالقوة.

46 مقطع فيديو جنسي

وأضافت سيدة المنيا خلال تصريحات تلفزيونية، هددني بعدم رؤية بنتي حال عدم تحويل مرتبي له من الخارج، وكانت الصدمة عندما اكتشفت خيانته لي وعثوري على 46 مقطع فيديو له يمارس علاقات نسائية كاملة.

تابعت سيدة المنيا،: قبل الحادث بـ 3 أشهر وقع خلاف بينها وبين زوجها وذلك بسبب رفضها السفر للعمل في الخارج، لذلك قرر التخلص مني، فقام بوضع منوم لي في العصير، ومحستش بنفسي إلا وأنا في مكان ضلمة (في القبر) كل ما أفوق أصوت ويغمى عليا تاني'.

كواليس مرعبة داخل القبر

كواليس مرعبة عاشتها أميمة، قائلة: قبل الحادث بـ 3 أشهر وقع خلاف بينها وبين زوجها وذلك بسبب رفضها السفر للعمل في الخارج، لذلك قرر التخلص مني، فقام بوضع منوم لي في العصير، ومحستش بنفسي إلا وأنا في مكان ضلمة (في القبر)'.

مضيفة: كل ما أفوق أصوت ويغمى عليا تاني وكنت بسمع أصوات غريبة في المكان، وكنت بصرخ بأعلى صوت وفي اليوم الثالث الناس سمعتني وفتحوا لي المقبرة وخرجت للحياة مرة أخرى.