10 معلومات عن القمر الصناعي المصري «إيجبت ساتA » بعد إطلاقه من محطة بياكنور الروسية
أعلن الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي إطلاق القمر الصناعي المصري «إيجيبت سات A» من قاعدة بياكنور الروسية 6.45 مساء اليوم الخميس بحضور وفد رفيع المستوي من علماء هيئة الاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء المصرية التابعة للوزارة ووفد وكالة الفضاء الروسية ومؤسسة الصواريخ والأقمار الصناعية الروسية «إينرجيا» .. وإليك 20 معلومة عن القمر الصناعي المصري الجديد .
- القمر الصناعي المصري «إيجبت سات A» يدعم أغراض البحث العلمي والاستشعار من البعد ومجالات التنمية المستدامة المختلفة بالدولة على مستوي «الزراعة – التعدين – التخطيط العمراني – البيئة » .
- يعمل على الرصد السلبي للمخاطر الطبيعية مثل «التصحر – حركة الكثبان الرملية – السيول» .. وغيرها .
- يساعد القمر الصناعي المصري «إيجبت سات » على متابعة المشروعات التنموية الكبري «مشروع العاصمة الإدارية الجديدة = جبل الجلالة – مشروع مدينة العلمين الجديدة » وغيرها من المشروعات التنموية المختلفة بالدولة .
- استغرق بناء القمر الصناعي المصري «إيجبت سات » نحو عامين بالتعاون مع وكالة الفضاء الروسية، وبلغت تكلفته نحو 100 مليون دولار دفعها الجانب الروسي كاملة>
- يزين القمر الصناعي المصري 1150 كيلو وتبلغ سرعته 22 كم فى الثانية وتصل قدرته التحليلية على مستوي المتر، بيما يجعله أكثر الأقمار تقدما على المستوي العربي والأفريقي .
- يتيح استخدام القمر الصناعي المصري «إيجيبت سات A» البيانات الفورية والدورية لرصد ومتابعة الثروات الطبيعية والمعادن والمياه السطحية والجوفية والتخطيط العمراني ودراسة البيئة الساحلية للمزارع السمكية ومراقبة البحيرات وتنشيط الثروة السمكية .
- يتيح القمر الصناعي المصري بيانات للتنبؤ بالأرصاد الجوية ونمذجة المناخ لمواجهة المخاطر الطبيعية مثل الفيضانات والهبوط الأرض ووضع نظم الإنذار المبكر لحماية المواطنين والمنشأت من تأثير المخاطر الطبيعية والبيئية .
- تمكن مسارات القمر المتميزة من تحديد الأحوزة الزراعية واختيار مسارات الطرق الجديدة ومسح الأراضي الزارعية ومواجهة التعدي عليها .
- سيدعم القمر المصري «إيجيبت ساتA» دور مصر على المستوي العربي والأفريقي فى مجال البحث العلمي ودعم المشروعات التنموية فى المنطقة العربية والقارة الأفريقية .
- شارك خبراء ومهندسين مصريين فى تصنيعه مع الجانب الروسي مما أكسب الجانب المصري العديد من المهارات العلمية والفنية والتي ستنعكس بالإيجاب خلال الفترة المقبلة على برنامج الفضاء المصري .