إسعاد يونس صاحبة السعادة.. حفيدة العمدة تفوقت فى التمثيل والإنتاج والإعلام.. واستحقت تكريم الرئيس
«صاحبة السعادة»، لا يمكن إطلاق ذلك اللقب سوى على الفنانة إسعاد يونس، التي استطاعت أن تحفر اسمها وسط عدد كبير من النجوم، وتحتفل اليوم بعيد ميلادها، فهي صاحبة السعادة، ونجمة فى كل الأدوار التى قامت بها طوال سنوات حياتها، ومميزة فى كل المجالات سواء فى التمثيل و الغناء وفى الإنتاج والتأليف .
محطات في حياة إسعاد يونس :-
- والدها هو ابن عمدة طلخا كان يعمل طيارًا حربيًا.
- بدأت إسعاد يونس فى مجال التمثيل من خلال أدوار صغيرة فى عدد من الأعمال خلال فترة السبعينات، ومنها أفلام مثل «جريمة لم تكتمل، وأنا وابنتى والحب، وانتهى الحب، والملكة وأنا، والمرايات، ودعاء المظلومين، وميعاد مع سوسو، ومسلسلات الدنيا لما تلف، وأصل الحكاية كدبة، ورحلة فى عالم مجنون».
- عملت إسعاد يونس في ما يقرب من 30 فيلماً على مدار مشوارها الفني، و 11 مسرحية ، و5 مسلسلات.
- كانت بدايتها مع مسلسل «حكاية ميزو» الشهير مع النجم سمير غانم، وحققت معه نجاحاً كبيراً، ومن بعد وفاته عاشت فترة اكتئاب شديدة .
- قدمت إسعاد يونس أدوارا كوميدية بعدة أفلام، منها «فوزية البرجوازية ويا رب ولد والمتسول والأفوكاتو وشعبان تحت الصفر» وغيرها من الأفلام.
- قدمت عدد من المسرحيات منها «باللو باللو وعروسة تجنن».
- خاضت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس تجربة المذيعة فى بداية حياتها بإذاعة الشرق الأوسط .
الحياة العاطفية لـ إسعاد يونس
- تزوجت إسعاد يونس فى بداية حياتها من الفنان نبيل الهجرسى، وأنجبت منه ابنة واحدة هى نورهان الهجرسى، ووقتها كانت تحضر بروفات المسرحيات التى كان يعمل فيها الهجرسى.وتزوجت بعد ذلك من رجل الأعمال الأردني «علاء الخواجة» الذي يحمل الجنسية البريطانية، علاء محمود الخواجة، وأنجبت منه ابنها 'عمر'، الذي يعيش في لندن بعد حصوله على درجة الماجستير، ومتزوج من تالا مراد.
- كرمها الرئيس عبد الفتاح السيسي في «يوم المرأة العالمي»،عام 2017 ، بسبب برنامجها التلفزيوني«صاحبة السعادة» .
- في عام 2000 أسست إسعاد يونس الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي وترأست مجلس إدارتها، بينما كانت الملكية لزوجها رجل الأعمال الأردني، ثم ابتعدت عن التمثيل منذ عام 2001 وتفرغت لإدارة الشركة.
إسعاد يونس تنفي التعليق على قرارات نقابة الموسيقيين
إسعاد يونس عن رحيل مها أبو عوف: «وداعا صديقتي و حبيبتي وعشرة السنين»