حكم بتغريم الداعية مبروك عطية مبلغ 1000 جنيه بتهمة الإساءة للأديان
قضت محكمة جنح السلام، بتغريم الدكتور مبروك عطية، مبلغ وقدره 1000 جنيه مصري لإدانته بازدراء الدينين المسيحي والإسلامي.
وأمرت المحكمة بإحالة الدعوى المدنية للمحكمة المختصة.
وكان محامٍ قد أقام جنحة مباشرة ضد عطية، لسخريته من السيد المسيح وازدراء الديانتين المسيحية والإسلامية، وقال إن الدكتور مبروك عطية قام بازدراء الأديان.. لافتًا إلى أنه وصف السيد المسيح بألفاظ بها سخرية عندما قال: لا السيد المسيح ولا السيد المريخ.
وتابع البلاغ: قاصدًا وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي، لأن الديانتين قد اجتمعتا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة، ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى زلة لسان، فكم من الناس قُدِّموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان لمجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني.
2 فبراير.. الحكم على الدكتور مبروك عطية بتهمة إزدراء الأديان
اليوم.. الحكم في دعوى اتهام الدكتور مبروك عطية بازدراء الأديان