دفاع مبروك عطية بازدراء الأديان: «لم يقصد إهانة المسيح»
قال دفاع الدكتور مبروك عطية، أمام محكمة الجنح في الدعوى المقامة ضده، بازدراء الأديان بأن الدكتور له مسيرة عطاء لا تنتهي في جامعة الأزهر منذ 20 عامًا.
وأوضح الدفاع، أن الدكتور مبروك عطية لم يقصد من حديث، إهانة السيد المسيح على الإطلاق، أو إهانة المسلمين بشكل عام.
وأشار الدفاع، أنه من المعروف عن الدكتور مبروك عطية، أنه محب لدينه ولوطنه وخاصة المسيحين.
ورفعت محكمة جنح مصر الجديدة الدعوى المقامة من المحامي نجيب جبرائيل ضد الدكتور مبروك عطية الأستاذ بجامعة الأزهر يتهمه بازدراء الدين المسيحي للقرار.
وسبق أن حصل على مذكرة البلاغ المقدمة من المحامي نجيب جبرائيل في الدعوى المقدمة منه ضد الدكتور مبروك عطية الأستاذ بجامعة الأزهر في اتهامه بازدراء الدين المسيحي.
وشملت المذكرة التي طالبت بتوقيع أقصى عقوبة بحق مبروك عطية وفقاً للمذكرة، والتي أكدت أن ما قاله هو ليس ذلة لسان أو عبارات عفوية وهي لا يجوز مطلقا في المعتقدات الدينية وخاصة السيد المسيح الذي يقدسه المسيحيون ويكرمه المسلمون فإن هذا المتهم أيضا سبق وأن سخر وقلل من كرامة المرأة المصرية حينما طلب من المرأة أن تغطى نفسها وتكتسى بالقفة إذا أرادت ألا تعاكس وكان ذلك في حادث مقتل الطالبة نيرة طالبة جامعة المنصورة.
وأضافت بأن تقديم المتهم للمحاكمة اليوم بإذدراء الدين المسيحي سوف تكون أول سابقة ومعبرا قانونيا بصفة الحكم اليوم لتحقيق العدالة وعدم التمييز أو إحلال ميزان العدالة الذي لا يعرف دينا أو انتماء أو طائفة وأن العدالة تطبق على الجميع.
وسبق أن حصل على مذكرة البلاغ المقدمة من المحامي نجيب جبرائيل في الدعوى المقدمة منه ضد الدكتور مبروك عطية الأستاذ بجامعة الأزهر في اتهامه بازدراء الدين المسيحي.
وشملت المذكرة التي طالبت بتوقيع أقصى عقوبة بحق مبروك عطية وفقاً للمذكرة ، والتي أكدت أن ما قاله هو ليس ذلة لسان أو عبارات عفوية وهي لا يجوز مطلقا في المعتقدات الدينية وخاصة السيد المسيح الذي يقدسه المسيحيون ويكرمه المسلمون فإن هذا المتهم أيضا سبق وأن سخر وقلل من كرامة المرأة المصرية حينما طلب من المرأة أن تغطى نفسها وتكتسى بالقفة إذا أرادت ألا تعاكس وكان ذلك في حادث مقتل الطالبة نيرة طالبة جامعة المنصورة.
وأضافت بأن تقديم المتهم للمحاكمة اليوم، بإذدراء الدين المسيحي سوف تكون أول سابقة ومعبرا قانونيا بصفة الحكم اليوم لتحقيق العدالة وعدم التمييز أو إحلال ميزان العدالة الذي لا يعرف دينا أو انتماء أو طائفة وأن العدالة تطبق على الجميع. تأجيل الحكم علي مبروك عطية بتهمة ازدراء الأديان لـ26 أكتوبر