رامي جمال: أغنية كأنه مجاش علاج بالصدمة وأتمنى تقديم دويتو مع بهاء سلطان

كشف الفنان رامي جمال العديد من المفاجآت التي تخص أغاني ألبومه الجديد، الذي يحمل اسم «محسبتهاش».

قال رامي جمال عبر تصريحات إذاعية: «أغنية هات حضن هي الطريقة التي أتمنى أكون أتبعها في حل مشاكلي مع زوجتي، وفي علاقات الحب لازم يكون هناك شخص واعي ولا يكون الأمر به ندية بين الطرفين أو صراع دائم، الأغنية أعتبرها بمثابة دواء وطريقة لحل المشاكل، وفي عز المشكلة أن تحضن شريكة حياتك أفضل من كلمة أسف أو متزعليش».

أغاني ألبوم رامي جمال

وتابع: «وجود حمزة نمرة بأغنية قبلت التحدي إضافة كبيرة طبعًا، وهو له جمهور كبير ولا خلاف عليه وشخص لغته المزيكا، وأنا بسمع الكلام واللحن كان منور في دماغي إنها لحمزة نمرة وكلمته قلت له الحل الوحيد إننا نغنيها سوا، وكان أكثر مني حماسًا لما سمعها، في الدويتوهات لا أريد المشاركة الشرفية وأن نزيد عدد الأرقام على يوتيوب فقط، لكن أريد للأغنية أن تترك تأثيرًا قويًا وتعيش لفترة طويلة، وتجربة الدويتوهين في الألبوم أسعدوني جدًا، وشجعتني لتقديم المزيد، ولا أخاف من مطرب يكون نجمه أعلى مني، عليّ فقط تقديم ما علي وأترك الحكم للجمهور، وتقديم الديو بين مطرب ومطربة يكون صعبا لكي يتم التوفيق بين الثنائي وعندنا ندرة في أسماء الفنانات بالوطن العربي».

وعن أغنية يا جمالك في الأبيض، علق رامي جمال: «أنا لحنتها في الأساس لفنان آخر والشاعر أحمد المالكي قدمها لي وكان يعرف أنها ليست لوني في البداية، ولكن أول ما انتهيت منها قررت غنائها بنفسي وأحببتها للغاية، لأنه لازم يكون عندي أغاني مبهجة تقم في حفلات والأفراح، لازم يكون عندي أغاني زي صقف ويا جمالك، كلها أغاني فرفوشة وترقص الجمهور، بجانب الدراما طبعًا».

تصريحات رامي جمال

واستكمل: «أتمنى تقديم دويتو أيضًا مع بهاء سلطان وأنا مذاكره وقدمت له من قبل أغنية أنا مصمم وحققت نجاحًا كبيرًا، وسنقدم سويًا أغنية غير متوقعة بالتأكيد».

واختتم رامي جمال: «أغنية كأنه مجاش اعتبرها علاج بالصدمة وأقول لأي حد بيزعلني كأنه مجاش، وأي حد يريد منحى طاقة سلبية كأنه مجاش، وأغضب حقيقة لما أجد شخص يكتب لي تعليق ويقول لي أديك اتفرمت وعمرو دياب أخذ منك التريند وهي حاجة مشرفة بالنسبة لي الحقيقة، ولكن هذا الشخص بذل مجهودًا غريبًا لكي يضايقني بدل من إفادة وقته في أمر آخر، ولكن بعد 10 دقائق بفكر أني أنجح لكي يكون من جمهوري وأحول الطاقة السلبية لإيجابية».