محمود عزازي يرد على تامر عبدالمنعم بسبب تغيبه عن تقديم دور الزعيم: والله ما حصل

رد الفنان محمود عزازي على تصريحات الفنان تامر عبدالمنعم الأخيرة، بشأن تغيبه عن تقديم دور الزعيم عادل إمام في مسرحية نوستالجيا 90/80.
كتب محمود عزازي في منشور عبر حسابه الشخصي بموقع فيس بوك: «من يوم 13/7 معتذر لأسباب خارجة عن إرادتي ولما طلبوني 1 اغسطس عشان مفيش بديل وافقت أطلع أعرض.. معرفش هو بيعمل لقطة على حسابي ليه؟».
رد محمود عزازي على تامر عبدالمنعم
وأضاف في منشور آخر: «الحمدلله كان كرم كبير من ربنا ونجاح استمر لآخر لحظة عرضت فيها وربنا يعلم أن احترمت وقدرت كل العاملين بالعرض من أكبر لأصغر واحد وربنا يعلم أن اعتذاري كان بسبب قهري وأنهم تقبلوه ولما مالقوش بديل بعد 18 يوم سيبت اللي بمر به وعرضت إنقاذ للموقف واتفقنا اتفاق جماعي أن 1 أغسطس آخر يوم عرض ليا وقالولي تامر هيعرض مكانك واحتمال نغير بوستر المسرحية.. المفاجأة الوحيدة في كل ده هو أنه يكتب إني تغيبت بشكل مفاجيء وأن تامر أنقذ العرض!.. والله ما حصل».
وكتب محمود عزازي أيضًا: «بناءً على اتفاق مسبق مع المخرج المنفذ للعرض أ. أحمد شعراوي ومدير مكتب الفنان تامر عبدالمنعم الأستاذ سلامة بتاريخ 13 يوليو 2025، وبعد أكثر من عام على بداية أول ليلة عرض، تم الاتفاق على أن 1 أغسطس 2025 هو آخر عروض مسرحية نوستالجيا ٨٠/٩٠ بالنسبة لي وإن شاء الله مش آخر لقاء بيني وبين عادل إمام.. وكانت تجربة خاصة جدًا في مشواري على كل المستويات، واستمتعت بالعمل مع كل الزملاء على المسرح وخلف الكواليس، بتمنالهم وبتمنى للعرض دوام التوفيق والنجاح سواء داخل مصر أو خارجها شكرًا للجميع.. وإلى لقاء في عمل جديد قريب جدًا إن شاء الله».
تصريحات محمود عزازي
واختتم في منشور آخر، قائلًا: «يا جماعة الكلام ده ظلم ومحصلش إلا بقى لو بيتكلموا على ممثل زميل تاني جه مكاني مش أنا! انا اعتذرت عن العرض يوم 13 يوليو وبعد 17 يوم طلبوا أنقذ الموقف مكان الممثل البديل مع وعد أن 1 أغسطس آخر يوم ليا وكانت الأجواء كلها محبة ومفيش خلاف.. بس هم بعد ما اعتذرت قالولي أن تامر هو اللي هيعرض مكانك واحتمال نغير بوستر العرض ويبقى صورة تامر!.. جو اللحظات الأخيرة ده مش حقيقي وده فيديو بتاريخ 7 يوليو بقول فيه أن هعرض لآخر مرة في 11 يوليو وبعد ما رجعنا من اسكندرية يوم 13 اعتذرت رسميًا وقبلوا اعتذاري.. الدقائق الأخيرة إزاي يعني.. وبعدين أنا هتغيب فجأة في إسكندرية إزاي!.. حسبنا الله ونعم الوكيل».