هل تعلم الفارق بين الدواء والمصل واللقاح.. «عضو صناعة الدواء يوضح».. فيديو

قال جمال الليثي، عضو غرفة صناعة الدواء في مصر، إن هناك فارقًا بين الدواء والمصل واللقاح، فيما يخص أي فيروس، فالدواء يؤخذ بعد إصابة المريض بالفيروس، والمصل عبارة عن أجسام مضادة من إنسان آخر، واللقاح عبارة عن نفس الفيروس يعالج في معامل لتضعف قوته، ويحقن للإنسان الطبيعي حتى يصنع مضادات.

وأضاف الليثي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة، المذاع على قناة صدى البلد، أن المصل يمنح فترة مناعة قصيرة، أما اللقاح فيمنح مناعة وحماية لسنوات، ربما تصل إلى 10 أعوام.

وتابع أن العالم يحتاج إلى المزيد من الوقت لا يقل عن عامين إلى 3 للوصول إلى لقاح، إلا إذا كانت تجارب سابقة وفيما يخص كورونا، الأمر يختلف ومن الممكن أن تقل المدة لأنه فيروس مستجد، ومشابه لفيروسات تم التعامل معها قبل ذلك.

وأشار إلى أن البلازما لا تحتاج لوقت طويل، وتم علاج عدد كبير من خلال البلازما، كانوا مصابين بفيروس كورونا.

مدبولي: توفير 2.5 مليون لقاح للإنفلونزا الموسمية

أستراليا تعد شعبها بتوزيع لقاح كورونا الواعد مجانا

https://www.youtube.com/watch?v=FXzUipqSQuw

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.