الدكتور حسام موافي يكشف تفاصيل سؤال شيخ الأزهر له حول موت جذع المخ.. فيديو

كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، تفاصيل سؤال شيخ الأزهر الأسبق الدكتور محمد سيد طنطاوي له حول موت جذع المخ.

وقال «موافي» خلال تقديم برنامج «ربي زدني علمًا»، المذاع على قناة صدى البلد، أنه ذات مرة جمعه لقاء بشيخ الأزهر الأسبق محمد سيد طنطاوي في مكتب النائب العام، وحينها سأله طنطاوي قائلًا: المريض الذي مات جذع مخه وتنوي فصل الجهاز عنه، تحسب عدة زوجته من وقت توقع مصيره أم منذ موته ووفاته.

وأوضح أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أنه أجاب على سؤال شيخ الأزهر الأسبق بأنه لا يعلم، فقال له طنطاوي: طيب أورثه؟، أو تقدر تدفنه؟، فرد عليه أيضًا بـ«لا»، فقال شيخ الأزهر: «خلاص يبقى عايش».

وتابع «موافي» أن الدولة لم تتخذ أبدًا قرار فصل الأجهزة الطبية عن المريض الذي يصاب بموت جذع المخ، مشيرًا إلى أنه لا يوجد في مصر ما يسمي بسرقة الأعضاء، والقانون يمنع نقل الكلى من مصري إلى غير مصري.

وأشار إلى أن الأطباء الذين تعرضوا لعقوبة قانونية في سرقة الأعضاء، كانت بسبب نقلهم الكلى من مصري لشخص آخر غير مصري، مؤكدًا: «معندناش سرقة أعضاء».

تعرف على أسباب كحة الدم مع الدكتور حسام موافي

https://www.youtube.com/watch?v=xoxLrILWCa8

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.