السولية يسجل في ثالث نهائي على التوالي مع الأهلي.. «متخصص نهائي إفريقيا»

استطاع عمرو السولية، لاعب النادي الأهلي من كتابه اسمه في التاريخ مع القلعة الحمراء، بعد هدفه أمام كايزر تشيفز الجنوب إفريقي، في المباراة التي أقيمت مساء السبت، في نهائي دوري أبطال إفريقيا.

وتوج الأهلي ببطولة دوري أبطال إفريقيا بعد الفوز على بطل جنوب إفريقيا، للمرة الثانية على التوالي والعاشرة في تاريخه.

واستطاع عمرو السولية أن يسجل في ثالث نهائي مع الأهلي، هدفا في ذهاب نهائي 2018 في مرمى الترجي التونسي في المباراة التي أقيمت على ملعب برج العرب، وبعدها في نهائي 2020 في مرمى الزمالك في المباراة التي أقيمت باستاد القاهرة وأخيرا في نهائي 2021 في مرمى كايزر تشيفز على ملعب محمد الخامس.

مشوار الأهلي

وحقق الأهلي أول لقب إفريقى عام 1982 على حساب أشانتى كوتوكو، وانتهى اللقاءين بنتيجة 4/1 للأهلي، والبطولة الثانية للمارد الأحمر كانت عام 1987 على حساب الهلال السوداني، بهدفين نظيفين.

وفي عام 2001 توج الأهلي على حساب صن داونز، بالنسخة الثالثة بنتيجة 4/1 بجموع اللقاءين، وحقق الأهلي رابع ألقابه الإفريقية عام 2005، بعد الفوز على النجم الساحلي التونسي في لقاء العودة بنتيجة 3/0.

دوري أبطال أفريقيا الأهلي 2001

واللقب الإفريقي الخامس للشياطين الحمر، كان في عام 2006، وكان على حساب الصفاقسي التونسي وانتهى مجموع الأهداف لصالح الأهلي بنتيجة 2/1، والبطولة السادسة كانت من فريق القطن الكاميروني، وانتهى اللقاءين بنتيجة 4/2 للأهلي.

أما البطولة السابعة للأهلي كانت في 2012 أمام الترجي التونسي، وانتهى اللقاءين بنتيحة 3/2 للشياطين الحمر، وفي 2013، التقى الأهلي مع أورلاندو الجنوب إفريقي وتوج الأهلي بالبطولة الثامنة بمجموع اللقاءين بنتيجة 3/1.

وتوج الأهلي بنسخة 2020 بعد التغلب على الزمالك بهدفين مقابل هدف في اللقاء الذي جمع الفريقين باستاد القاهرة كأول نهائي إفريقى يقام بين فريقين من دولة واحدة ومن مباراة واحدة، ليصل إلى النسخة التاسعة في تاريخه ويصبح الأكثر تتويجًا في إفريقيا.

وأخيرًا حقق الأهلي الفوز على كايزر تشيفز الجنوب إفريقي بثلاثية نظيفة من الأهداف، في المباراة التي على ملعب ستاد محمد الخامس في المغرب، 17/7/2021.

الأهلي دوري أبطال إفريقيا

رسميًا.. وليد سليمان يغيب عن نهائي دوري أبطال إفريقيا

الأهلي والترجي| وليد سليمان: مباراة لها طابع خاص.. وهذه رسالتي لجما