الكمامة وحدها لا تكفي.. منظمة الصحة العالمية تحذر.. فيديوجراف

الكمامة وحدها لا تكفي.

منظمة الصحة العالمية تحذر بعد ان أصبح ارتداء الكمامة أمرًا مفروضًا فى العديد من الدول، لمنع تفشي عدوى فيروس كورونا.

إلا أن المنظمة أكدت أن ارتداء الكمامة وحده لا يكفي، بل يتوجب أن يترافق مع إجراءات أخرى أهمها؛ الحفاظ على التباعد عن الآخرين بمتر واحد على الأقل، وتنظيف وغسل اليدين جيداً وباستمرار، وعدم لمس الوجه أو الكمامة على الإطلاق.

المنظمة حذرت أيضًا من ارتداء الكمامة الرطبة أو الممزقة أو الفضفاضة، أو ارتداء الكمامة فقط على الفم دون الأنف أو العكس، وعدم لمسها أو تحريكها من مكانها أثناء الحديث مع الآخرين.

كل ذلك يأتي بعد أن أعلنت المنظمة فى البداية أن ارتداء الكمامةمحصور بالأشخاص الذين يتعاملون مع مصابي كوفيد- 19، لكنها عادت وغيرت موقفها.

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.