بعد تصدره التريند.. عبد الحميد يحيى يكشف مفاجأة عن عائلته وعلاقته بـ محمد عبد الوهاب

تحدث الأستاذ الجامعي والفنان عبد الحميد يحيى عن مسيرته الفنية، وكيف تحول من دكتور جامعي لمطرب.

قال الأستاذ الجامعي والموسيقي عبد الحميد يحيى في لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين، والإعلامية دينا رامز، والإعلامية أية شعيب، ببرنامج أنا وهو وهي المذاع على قناة صدى البلد: «عائلة والدي عائلة كروان وجدي الأكبر شيخ مقرأة الإمام الحسين وكان أستاذًا للشيخ علي محمود والشيخ محمد رفعت ويشاء أن يكون في كل جيل للعائلة صوت حلو».

مسيرة الفنان عبد الحميد يحيى

وتابع: «في الجيل الأول بعد الجد الأكبر كان عم والدي محمود بك حمدي كروان مفتش عام التعليم التجاري والصناعي وهوايته الفن وكان صديقًا لداوود حسني ومحمد عثمان ثم انتقل الصوت لجيل والدي الذي كان مهندس ميكانيكا».

واستكمل د. عبد الحميد يحيى حديثه: «والدي لم يكن يغني كان يتذوق الأغاني ولكن صوته في القرآن كان جميل وتعلمته منه، ثم الجيل الذي أنتمي إليه لتنتقل الموهبة لي وبعدها إلى ابن أخي مطرب وملحن أما خالي فكان عازف كمان ماهر وصديق شخصي للفنان عز الدين حسني شقيق الفنانة القديرة نجاة وسعاد حسني وكان بيننا علاقة أسرية ونلتقي بهم».

عبد الحميد يحيى في برنامج أنا وهو وهي

وأشار إلى أن خاله من تبنى موهبته بعد أن أجلها الوالد، موضحًا أنه أحب العزف على العود وليس الكمان مثل خاله.

كما كشف كواليس لقائه بالموسيقار محمد عبد الوهاب، قائلًا: «ذهبت لزيارته في 1971 سلمت عليه وقولتله مش مصدق نفسي إني تشرفت بلقائك وقال لي صوتك جميل جدًا».