بكاء محمد رمضان وهو يحمل نعش والده بمسجد مصطفى محمود

مشهد إنساني مؤثر شهده مسجد مصطفى محمود بمنطقة المهندسين، حيث حرص الفنان محمد رمضان على حمل نعش والده بنفسه خلال تشييع جثمانه عقب صلاة الظهر، وسط حضور أفراد أسرته وعدد من أصدقائه المقربين، الذين شاركوه لحظات الوداع الحزينة.

وظهر رمضان متأثرًا بشدة، غير قادر على تمالك دموعه، بينما كان يودّع والده إلى مثواه الأخير، في مشهد أبكى الحاضرين الذين التقطوا أنفاسهم بصمت احترامًا لتلك اللحظة الصعبة، ومن المقرر أن يُدفن الجثمان في مقابر العائلة بمدينة السادس من أكتوبر.

وكان الفنان محمد رمضان قد أعلن وفاة والده عبر حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، قائلًا: 'انتقل إلى رحمة الله تعالى والدي الحبيب، وستقام صلاة الجنازة عقب صلاة الجمعة بمسجد مصطفى محمود المهندسين، ثم الدفن بمقابر العائلة في 6 أكتوبر'.

جنازة والد محمد رمضان

جنازة والد محمد رمضان

جنازة والد محمد رمضان