جمال شعبان يكشف عن 12 إجراء أنقذ الصين من «كورونا»

كشف الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب وعميد معهد القلب السابق، عن 12 إجراء ساهم في إنقاذ الصين من فيروس كورونا المستجد الذي انتشر في معظم دول العالم.

وتابع شعبان عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أن التجربة الصينية مع كورونا تلخصت في تطيبق الحلول منذ ثلاثة شهور لمواجهة الفيروس :

١- المكوث في المنزل ولا يتم مغادرته إلا للضرورة القصوي لجلب الغذاء والدواء فقط

٢- عدم الاختلاط نهائيا وحظر التجمعات وإغلاق المحلات التجارية والأسواق علي مدار اليوم صباح مساء

ماعدا الصيدليات والسوبر ماركت

بالنسبة للصيدليات تسجيل البيانات الكاملة لأي شخص يذهب لشراء أي أدوية للبرد

٣- كل اسواق الغذاء أو المحلات التي تبيع المواد الغذائية أو الصيدليات أي شخص يدخل إليها لابد من قياس درجة حرارته

٤- الكشف عن حرارة ركاب المترو في جميع محطات المترو والقطارات والمواقف الركاب

و لابد من وجود عامل أمني مزود بجهاز للكشف عن الحرارة ويتم قياس درجة الحرارة لكل فرد

٥- بالنسبة لكل عمارة و كل كمبوند و بالنسبة لكل شارع داخل القري يتم عمل جروب ويتم عمل فايل علي الأكسل ببيانات جميع الأشخاص الموجودة ويتم قياس درجة الحرارة يوميا مرتين صباحا ومساء

٦- فرض حظر التجوال لكي تستطيع الدولة من اجراء عملها بأسرع وقت ممكن

٧- سن مجلس الشعب قانوناً بتجريم عقوبة نشر الشائعات وتغليظ العقوبة وينفذ بأثر رجعي من لحظة إقراره .

أي شخص مصاب وتعمد الخروج أو تعمد عدم الإبلاغ عن حالته يعاقب وتغليظ العقوبات

٧- الغلق التام وغير محدد المدة لأي نشاط سواء الجامعات أو المدارس أو الدوري او أي شئ يكون به تجمع

٨- نشر الإيجابيات من خلال التواصل الاجتماعي ومن خلال الإعلام عن الأمور التي تقوم بها الدولة لمكافحة الفيروس

٩- عملت وزارة الاتصالات علي تنزيل تطبيق علي الموبايل يوضح أرقام انتشار الفيروس علي مدار الساعه كما يوضح أيضا أقرب شخص مصاب علي بعد كم متر او كيلو منك

١٠- قيام مجموعة من إدارة المباحث أو الشرطة باستجواب الأشخاص المصابين ومعرفة أي شخص قد تواصلوا معه خلال الفترة السابقة ويتم التوصل الي هؤلاء الأشخاص وإجراء الكشف عليهم

١١- قيام مجموعات من وزارة الصحة للكشف علي كل مكان تابعة له في البيوت وكان الجميع في حجر صحي ومتابعة الحالات كل يوم

١٢- الاهتمام بتوعية الفقراء والأشخاص الأميين بالإرشادات الصحية وان الدولة لن تتركهم أبداً وستدعمهم كي لا يكونو فريسه للشائعات.