حسام موافي: ارتخاء صمام القلب غير مقلق.. والمريض يحتاج فحص دوري كل 4 أشهر.. فيديو

قال الدكتور حسام موافي، ، استاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، إن هناك أسباب عديدة لزيادة ضربات القلب، إن من يشعر بمرض ارتخاء الصمام عليه بالتوجه مسرعا إلى الطبيب لاجراء الفحوصات اللازمة.

وأضاف الدكتور حسام موافي ، خلال برنامج «رب زدني علما» الذى يقدمه على قناة « صدى البلد»، إن هناك نعمة ومنحة ربانية تسمى بالتأقلم أو التبلد، ضاربا مثلا لها بمن يعيش وسط مستنقع من المجاري لكنه لايتأثر بالرائحة موضحا إننا عند الولادة أحسسنا بضربات قلوبنا ولكننا تاقلمنا على ثلاثة أشياء :' عددها وقوتها وانتظامها'.

وأفاد موافي إن مريض الضغط أو ارتجاع الصمام يشعر بدقات القلب، مؤكدا إن المريض بارتخاء الصمام لايقلق خصوصا إن كان في الدرجات الأولى، مطالبا من يشعر بمرض ارتخاء الصمام بالتوجه مسرعا إلى الطبيب لاجراء الفحوصات اللازمة.

وأوضح موافي، إن المصاب بارتخاء الصمام مطالب بالمتابعة لدى الطبيب المختص، كل أربعة أشهر للحصول على الأدوية اللازمة، مشددا إن الطبيب يستطيع تشخيص ارتخاء صمام القلب فى أى عمر، خاصة عند التشخيص السريرى وسماع ضربات القلب أثناء الفحص البدنى أو من خلال فحص إسمه 'هولتر' وهو جهاز يستخدم لتسجيل نشاط القلب على مدار 24 ساعة.

 

https://www.youtube.com/watch?v=3m88cqZsVjc

صدى البلد مباشر

صدى البلد بث مباشر

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.