حسام موافي: معدلات الضغط المثالي أقل من 120 لـ 80.. فيديو

كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، معدلات ضغط الدم الطبيعي.

معدلات الضغط

وقال موافي خلال برنامج «ربي زدني علما» على قناة صدى البلد «معدلات الضغط الطبيعي تتراوح ما بين 120-80، لكن أبحاث أجريت في الولايات المتحدة أثبتت أن هذا الرقم يعد المعدل الطبيعي، لكن ليس المثالي».

وأضاف «الأبحاث أثبتت أن الضغط المثالي يكون أقل من 120-80 بأرقام طفيفة كأن يكون 120-70»، مؤكدا أهمية «اختبار المنضدة المائلة» للتأكد من معدلات الضغط.

البث المباشر قناة صدي البلد

حسام موافي يكشف علاقة ارتفاع الضغط بضيق شرايين الكلى

وزير الري الأسبق: أمريكا تستطيع الضغط على إثيوبيا بشأن سد النهضة.

https://www.youtube.com/watch?v=_XECQ_uTPBs

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.