دعاء سادس أيام رمضان مكتوب.. مستجاب في تلك الأوقات

شهر رمضان الكريم هو موسم العبادات والطاعات، ففيه يكثر المسلمين من التقرب إلى الله من خلال تلاوة القرآن الكريم، وإخراج الصدقات، كما أن دعاء سادس أيام رمضان من الأمور المستحب فعلها خلال هذا الشهر الطيب المبارك، نظرًا لأن للصائم دعوتين في كل يوم يمكن أن يدعوا بهما الله.

دعاء سادس أيام رمضان

ويتيح موقع «قناة صدى البلد»، على مدار شهر رمضان المبارك، باقة متنوعة من الأدعية ليتنفع بها المسلمون طيلة هذا الشهر المبارك، كما أن دعاء سادس أيام رمضان من الطاعات الطيبة المستحب فعلها.

دعاء سادس أيام رمضان مكتوب

وعن فضل دعاء سادس أيام رمضان مكتوب، ورد عن ابن عباس رضى الله عنه، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم، «اللَّهُمَّ لَا تَخْذُلْنِي لِتَعَرُّضِ مَعَاصِيكَ، وَ أَعِذْنِي مِنْ سِيَاطِ نَقِمَتِكَ وَ مَهَاوِيكَ‏، وَ أَجِرْنِي مِنْ مُوجِبَاتِ سَخَطِكَ، بِمَنِّكَ وَ أَيَادِيكَ يَا مُنْتَهَى رَغْبَةِ الرَّاغِبِينَ».

دعاء سادس أيام رمضان مكتوب دعاء سادس أيام رمضان مكتوب

دعاء سادس أيام رمضان مكتوب دعاء سادس أيام رمضان مكتوب

دعاء سادس أيام رمضان مكتوب دعاء سادس أيام رمضان مكتوب

دعاء سادس أيام رمضان مكتوب دعاء سادس أيام رمضان مكتوب

دعاء سادس أيام رمضان مكتوب دعاء سادس أيام رمضان مكتوب

دعاء سادس أيام رمضان مكتوب دعاء سادس أيام رمضان مكتوب

أدعية سادس أيام رمضان

وبين لنا الله عز وجل فضل الدعاء بصورة عامة، حيث قال في كتابه العزيز: « وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ»، كما حثنا النبي على أهمية الدعاء، حيث قال في حديث نبوي: « 'لَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى مِنْ الدُّعَاءِ»، ومن أدعية سادس أيام رمضان المكتوبة التالي:

  • ونقول في دعاء سادس أيام رمضان، يارب إني أعوذُ بك من العجزِ والكسلِ، والجُبنِ والهَرمِ، والبُخلِ، وأعوذ بك من عذابِ القبرِ، ومن فتنةِ المحيا والمماتِ.
  • يارب فإني أعوذُ بك من فتنةِ النارِ، وعذابِ النارِ، وفتنةِ القبرِ، وعذابِ القبرِ، ومن شرِّ فتنةِ الغِنى، ومن شرِّ فتنةِ الفقرِ، وأعوذُ بك من شرِّ فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ.
  • يارب اغسِلْ خطايايَ بماءِ الثَّلجِ والبَرَد، ونقِّ قلبي من الخطايا كما نقَّيْتَ الثوبَ الأبيضَ من الدَّنَسِ، وباعِدْ بيني وبين خطايايَ كما باعدتَ بينَ المشرقِ والمغربِ، اللهمَّ فإني أعوذُ بك من الكسَلِ والهرَمِ والمأْثَمِ والمغْرمِ.
  • يارب إنّي أعوذ بك من سوء القضاء، ومن دَرْك الشقاء، ومن شماتة الأعداء، ومن جَهْد البلاء.
  • يارب أعوذُ برضاك من سخطِك، وبمعافاتِك من عقوبتِك، وأعوذُ بك منك لا أُحْصى ثناءً عليك أنت كما أثنيتَ على نفسِك.
  • يارب  إني أعوذُ بك من علمٍ لا ينفعُ، وقلبٍ لا يخشعُ، ودعاءٍ لا يُسمعُ، ونفسٍ لا تشبعُ.
  • يارب رحمتَكَ أرجو فلا تكِلْني إلى نفسي طرفةَ عينٍ وأصلِحْ لي شأني كلَّه لا إلهَ إلَّا أنتَ.
  • اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ.
  • يارب إنِّي أسألُك من الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ، وأعوذُ بك من الشرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمتُ منه وما لم أعلمُ.
  • يارب إنِّي أسألُك من خيرِ ما سألَك به عبدُك ونبيُّك، وأعوذُ بك من شرِّ ما عاذ به عبدُك ونبيُّك، اللهمَّ إنِّي أسألُك الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بك من النارِ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُك أنْ تجعلَ كلَّ قضاءٍ قضيتَه لي خيراً.
  • يارب بعلمِكَ الغيبَ وقدرتِكَ على الخلقِ أحيِني ما علمتَ الحياةَ خيراً لي، وتوفَّني إذا علمتَ الوفاةَ خيراً لي، وأسألُكَ خَشيتَكَ في الغيبِ والشَّهادةِ، وأسألُكَ كلمةَ الحقِّ في الرِّضا والغضَبِ، وأسألُكَ القصدَ في الفقرِ والغنى، وأسألُكَ نعيماً لاَ ينفدُ، وأسألُكَ قرَّةَ عينٍ لاَ تنقطعُ، وأسألُكَ الرِّضا بعدَ القضاءِ، وأسألُكَ بَردَ العيشِ بعدَ الموتِ، وأسألُكَ لذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهكَ، والشَّوقَ إلى لقائِكَ في غيرِ ضرَّاءَ مضرَّةٍ، ولاَ فتنةٍ مضلَّةٍ، اللَّهمَّ زيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ، واجعلنا هداةً مُهتدينَ.
  • يارب إني عبدُك وابنُ عبدِك وابنُ أَمَتِك ناصيتي بيدِك ماضٍ فيَّ حكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو علَّمتَه أحداً مِنْ خلقِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك، أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري، وجلاءَ حُزْني، وذَهابَ هَمِّي.
  • يارب إني أسالُك بأنَّ لك الحمدُ، لا إله إلَّا أنتَ، وحدَك لا شريكَ لك، المنانُ، يا بديعَ السماواتِ والأرضِ، يا ذا الجلالِ والإكرامِ، يا حيُّ يا قيومُ، إني أسالكَ الجنةَ، وأعوذُ بك من النارِ.
  • يارب إني أسألُكَ يا اللهُ الواحدُ الأحدُ الصمدُ، الذي لم يلدُ ولم يُولدُ، ولم يكن لهُ كُفُواً أحدٌ أن تغفرَ لي ذنوبي، إنك أنتَ الغفورُ الرحيمُ.