ذكرى رحيل نجاح الموجي.. خضع للتحقيق بسبب أنغام.. ورحل بأزمة قلبية مفاجئة

تحل الذكرى 25 على رحيل الفنان نجاح الموجي والذي رحل عن عالمنا يوم 25 سبتمبر من عام 1998، إثر أزمة قلبية فاجأته بعد عودته إلى منزله من المسرح.

نجاح الموجي حياته مليئة بالأسرار والمآسي ومنها اللحظات الأخيرة في وفاته التي تألم بها كثيرًا.

نجاح الموجي

نجاح الموجي واللحظات الأخيرة في حياته

عاش نجاح الموجي آخر ساعات في عمره وهو يتألم بشدة، حيث كان عائدًا من المسرح الذي كان يقدم وقتها مسرحية سيدي المرعب، وبدأ يشعر بأوجاع شديدة في الصدر ومنطقة القلب، ليبدأ يصرخ داخل شقته ويضرب الحائط ويقف بجانب شرفة منزله ويردد 'يارب'.

حاولت ابنته أن تنقذه بعد أن اتصلت بالاسعاف، إلا أن سائق السيارة كان في إجازة والسيارة الثانية كانت معطلة، وكأن القدر أصر أن لا يمنح الموجي فرصة جديدة للعيش أكثر.

نجاح الموجي

سارعت ابنته المذيعة أيتن الموجي التي كانت تعيش برفقة والدها، كي تستغيث بأي طبيب لانقاذ والدها، إلا أنها عندما عادت وجدته جثة هامدة، حيث توفى بأزمة قلبية.

نجاح الموجي يسخر من أنغام

لا يعلم الكثير من الجمهور أن نجاح الموجي وقع ذات يوم في مأذق بسبب النجمة أنغام، حيث سخر منها أثناء تقديم مسرحية لمؤاخذة يا منعم.

نجاح الموجي

قال نجاح الموجي وقتها على أنغام أثناء العرض أنها ألغام، ولهذا اشتكته الفنانة وبعدها خضع للتحقيق، إذ اشتهر الموجدي بخروجه عن النص في مسرحياته.