عنها ما كبرت.. حسام موافي يكشف خطورة تناول الكرياتين لتضخيم العضلات.. فيديو

كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، خطورة تناول مادة الكرياتين لتضخيم عضلات الجسم وإمدادها بالبروتين اللازم.

وأضاف حسام موافي، خلال برنامج «رب زدني علمًا» المذاع على قناة «صدى البلد» أنه من الأفضل تناول الأغذية الطبيعية مثل الفراخ واللحم والسمك والفاكهة بدلا من أخذ مادة تتسبب في مشكلات صحية.

وتابع أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني: «هتقول لي فيه ناس أخدتها ومحصلش لها حاجة، لكن خلي بالك في ناس برضه أخدتها وحصلت لها مشاكل كبيرة جدا وملهاش حل، هل الكابتن اللي نصحك بالمادة دي دكتور ويعرف أعراضها، والله ما سمع عنها هو خدها مقدسة وقال يلا يا ولاد خدوها عشان عضلاتكم تكبر.. إن شاء الله عضلاتك ما تكبر بس خليك سليم، لأن الغذاء الصحي بداية إنسان كويس».

واختتم حسام موافي، بأن العقوبة الصحية لتناول مثل هذه المواد مؤجلة ولها أضرارها على المدى الطويل، ناصحا بتناول أطعمة طبيعية: «يعني أنت عايز تعمل عضلات عشان لما تروح تتجوز يقولوا الواد دا بعضلات عشان كدا وافقنا عليه، لا.. دا جانب ترفيهي».

https://www.youtube.com/watch?v=86lPwu8ZAuM

حسام موافي: التبلد نعمة كبيرة يجهلها الكثيرون.. فيديو

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.