لقاح صينى لفيروس كورونا.. يقترب من الظهور

أعلن معهد علم الأحياء بالأكاديمية الصينية للعلوم الطبية، البدء في مرحلة ثانية من اختبار لقاح محتمل لفيروس كورونا المستجد -كوفيد 19-، على البشر.

وأوضح المعهد، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إن يوم السبت الماضي، بدأ باحثون صينيون، في المرحلة الثانية من الاختبارات البشرية على اللقاح، وهو واحد من ضمن 6 لقاحات محتملة يتم اختبارها على البشر، وذلك بعدما أجريت المرحلة الأولى التي شهدت مشاركة حوالي 200 شخص منذ شهر مايو الماضي.

وأشار المعهد، إلى أن المرحلة الثانية ستحدد الجرعة اللازمة، وتواصل تقييم ما إذا كان اللقاح بإمكانه يستكشف نظام المناعة في الأصحاء دون أي مشاكل.

يذكر أن منظمة الصحة العالمية، أعلنت إن إجمالي حالات الإصابة العالمية تجاوز 8.7 مليون حالة مع أكثر من 461 ألف حالة وفاة.

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.