ما هي فصيلة الدم الأكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا؟.. فيديوجراف

فصائل الدم تلعب دور فى إمكانية إصابة صاحبها بفيروس كورونا، هذا ما كشفته الأبحاث فى مدينة ووهان الصينية.

لكن ما هي فصيلة الدم الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس القاتل؟

الأشخاص الذين يحملون فصيلة الدم A أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، مقارنة بأصحاب باقي الفصائل، كما أن أصحاب فصيلة الدم A، هم الأكثر عرضة للموت بسبب الفيروس، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

فى عموم البشر تعد فصيلة الدم O هي الأكثر شيوعًا بنسبة 34%، مقابل 23 % للفصيلة A.

لكن بين مصابي وضحايا كورونا كانت النسب مختلفة، فنسبة أصحاب فصيلة الدم A بين المصابين في ووهان 41%، مقابل 25% للذين يحملون فصيلة الدم O، وكانت النسب ذاتها بين فصائل دم حالات الوفاة بسبب المرض، لكن الباحثين لم يستطيعوا أن يجدوا تفسيرًا علميًا لسبب الاختلاف فى نسب الإصابة بحسب فصيلة الدم.

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.