"موجة كورونا الثانية" .. القصة كاملة

حذرت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارغريت هاريس، من موجة ثانية لتفشي فيروس كورونا في أوروبا سوف تتفاوت علوا وانخفاضا بعض الشيء.

ويأتي هذا بعدما حذرت منظمة الصحة العالمية، من التهاون في مواجهة انتقال عدوى فيروس كورونا المستجد، لكن الخبراء والعلماء يختلفون بشأن وصف 'الموجة الثانية'.

ويقول علماء إلى أن الأمر لا يتعلق بموجات، بل بزيادة الاختبارات لتشمل أكبر عدد من الناس، وهو ما يرافقه العدد المرتفع من المصابين، فيما يشير آخرون إن ارتفاعا جديدا في معدل الإصابات يعني بالضرورة 'موجة ثانية'.

وفى سياق متصل، ذكرت صحيفة 'واشنطن بوست' أنه 'من المبكر الحديث عن موجة ثانية'، ونقلت عن علماء قولهم 'لا يجب الحديث عن هذا الأمر.. لأننا ما زلنا في الموجة الأولى'.

فيما أوضح ديفيد ويبر، عالم الأوبئة في المركز الطبي بجامعة نورث كارولينا، إن مصطلح الموجة الثانية، استخدم لوصف الاتجاهات المختلفة خلال الجوائح السابقة، بما في ذلك الإنفلونزا الإسبانية عام 1918 والسارس عام 2003وذكر 'في ذلك الوقت، وصلت الإصابات إلى الصفر، ثم بعدها ظهرت إصابات جديدة بسبب طفرة ثانية للفيروس.. هذا ما نقصد به موجة ثانية'.

 

برلماني يطالب بتشديد الرقابة على ذبح الأضاحي وفق قواعد صحية لمنع كورونا

مستشار المفتي عن انتقاد ذبح الأضاحي: «في الدول الأجنبية بياكلوا لحمة إزاي؟».. فيديو

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.