10 معلومات عن الكارت الأخضر في مونديال الشباب.. ثورة كرة القدم تبدأ من تشيلي

دخلت بطولة كأس العالم تحت 20 عامًا الجارية في تشيلي التاريخ، بعدما شهدت ظهور الكارت الأخضر لأول مرة في ملاعب كرة القدم، خلال مباراة المغرب أمام إسبانيا في دور المجموعات.
فيما يلي 10 معلومات أساسية عن هذه التجربة الجديدة:
ظهور تاريخي: الكارت الأخضر استُخدم لأول مرة في مباراة المغرب ضد إسبانيا.مخصص للمدربين: على عكس البطاقات الصفراء والحمراء التي تخص اللاعبين، الكارت الأخضر موجه فقط للمدربين.
وظيفته الأساسية: يتيح الاعتراض على قرار تحكيمي وطلب مراجعته بالفيديو.
نظام مشابه: يعتمد على فكرة 'التحدي' الموجودة في رياضات مثل كرة السلة والتنس.
عدد محدود: يحق لكل مدرب استخدام الكارت مرتين فقط في المباراة.
وقت محدد: يجب إشهار الكارت خلال ثوانٍ قليلة من وقوع الحالة المثيرة للجدل.
تجربة مؤثرة: أبرز لحظاته كانت حين اعترض المدرب المغربي محمد وهبي على ركلة جزاء، ليعود الحكم بعد مراجعة الفيديو ويلغي القرار.
تعميم تدريجي: الفيفا أكدت أن الفكرة تحت الاختبار حاليًا في البطولة، وسيتم تقييمها لاحقًا قبل تعميمها.
ابتكار موازٍ: مونديال الشباب يشهد أيضًا تجربة جديدة باستخدام الميكروفون لشرح القرارات للجماهير داخل الملعب.
مختبر كروي: الفيفا تواصل اعتبار بطولات الشباب مجالًا لتجربة القوانين والتقنيات التي قد تغيّر مستقبل كرة القدم.
بهذا، يفتح الكارت الأخضر الباب أمام ثورة في عالم التحكيم، قد تجعل اللعبة أكثر عدلًا وشفافية في السنوات المقبلة.