15 معلومة عن مسلسل ممالك النار الذي يكشف التاريخ الحقيقي لسلاطين الدولة العثمانية
أثار مسلسل «ممالك النار» بعد عرض الحلقة الأولى منه ضجة كبيرة لدى الرأي العام المصري والعربي، حول المسلسل الذي حظى بمتابعة كبيرة من قبل المشاهدين.
«موقع قناة صدى البلد» يكشف 15 معلومة حول مسلسل «ممالك النار»
- يتناول المسلسل في إطار تاريخي الحقبة الأخيرة لدولة المماليك في مصر، وسقوطها على يد العثمانيين في القرن السادس عشر، وانضمام بر مصر والشام إلى الدولة العثمانية.
- يسرد تاريخ السلطان العثماني محمد الفاتح، وقال الراوي: "وصل السلطان العثماني محمد الفاتح إلى الحكم، بعد تصارع مع 3 ملوك، ثم أمر بقتل أخيه أحمد الذي كان يبلغ من العمر 6 أشهر فقط؛ خوفًا من أن يكبر، وينافسه على العرش، ثم سنّ قانونًا يجيز للسلطان أن يقتل إخوته للوصول إلى الحكم".
- تبدأ أحداث الحلقة الأولى في عام 1481 من الميلاد، بموت السلطان محمد الفاتح، ثم تتطرق الحلقة لشخصيتي طومان باي "المملوكي حاكم مصر" وسليم الأول "السلطان العثماني"، منذ طفولتهما حتى يصلا للمواجهة في معركة مرج دابق.
- يصور المسلسل سليم الأول طفلًا مولعًا بالسلطة وعاشقًا لجده محمد الفاتح، وتنتهي الحلقة بقتل سليم الأول لابن عمه، ثم كسر رقبته.
- يعد مسلسل ممالك النار الأضخم إنتاجا من نوعه في المنطقة العربية والشرق الأوسط وهو إنتاج إماراتى بريطانى.
- تم تصوير مسلسل ممالك النار بأكمله فى تونس.
- بلغت تكلفته 40 مليون دولار.
- يضم فريق عمل مسلسل ممالك النار عددًا كبيرًا من النجوم العالميين في مجالات صناعة الدراما منها الديكور، الملابس والمكياج من إيطاليا، كولومبيا وأستراليا.
- مسلسل ممالك النار من بطولة خالد النبوي، محمود نصر، كندة حنا، رشيد عساف، منى واصف، وعدد كبير من نجوم الدراما والتلفزيون في مصر وسوريا والمسلسل من تأليف المصرى محمد سليمان عبد الملك.
- يجسد خالد النبوي دور السلطان الأشرف طومان باي، آخر سلاطين الدولة المملوكية في مصر والذي خاض حربا ضد الجيش العثماني، قبل هزيمته وسقوط مصر تحت سيطرة العثمانيين.
- يوثق مسلسل ممالك النار دراميًا الحقبة الأخيرة من دولة المماليك وسقوطها على يد العثمانيين في بدايات القرن السادس عشر، مسلطًا الضوء على مرحلة في التاريخ العربي ثرية في الأحداث، كاشفًا العديد من الحقائق حول هذه الحقبة.
- فريق عمل المسلسل، شارك به عدد كبير من فناني الدول العربية، من كل التخصصات.
- يستعرض المسلسل التحولات الكبرى في المنطقة العربية منذ معركة "جالديران" التي وقعت بين الدولة العثمانية بقيادة السلطان العثماني "سليم الأول" والدولة الصفوية في إيران، حيث انتهت بهزيمة الصفويين حتى معركة "مرج دابق" ما بين الدولة العثمانية ودولة المماليك بقيادة السلطان "قنصوه الغوري"، والتي انتهت بهزيمة المماليك.
- مسلسل ممالك النار على ولاية السلطان العثماني "سليم الأول" الذي حكم الدولة العثمانية من عام من 1512م حتى عام 1520م، وحروبه المتلاحقة مع الدولة الصفوية ثم دولة المماليك، وما تلى ذلك من توسع فتوحات الدولة العثمانية وصولا إلى أوروبا.
- يدور مسلسل "ممالك النار" حول شخصيتين محوريتين هما السلطان العثماني سليم الأول الذي تبدأ به الحكاية من مرحلة الطفولة وهو حفيد السلطان الفاتح، والشخصية الثانية هي طومان باي، السلطان المملوكي الذي كان وُلّي العهد في القاهرة المملوكية عام 1500 ميلادية، وجهزه عمه قنصوة الغوري سلطان مصر يومها، لتولي مقاليد الحكم لاحقًا.