رسائل من منظمة الصحة العالمية فى يوم التبرع بالدم

كشفت منظمة الصحة العالمية، عن رسائلها في اليوم العالمي للتبرع بالدم، وذلك للتأكيد على أهمية هذا العمل وضرورة الإقبال عليه، لإنقاذ أرواح الملايين.

وجاءت رسائل منظمة الصحة العالمية كالتالي:

-العالم في حاجة إلى قدر كاف من الدم المأمون لكل فرد يحتاج إليه.

-هناك شخص ما في مكان ما يحتاج إلى الدم كل بضع ثوان.

-تنقذ خدمات نقل الدم ومنتجات الدم أرواح ملايين الأشخاص كل سنة.

-الصحة هي حق من حقوق الإنسان وينبغي إتاحة خدمات نقل الدم المأمون لكل فرد في العالم عندما وحيثما يحتاج إليها.

-هناك حاجة إلى تبرعات منتظمة بالدم في جميع أرجاء العالم لضمان إتاحة الدم المأمون والمضمون الجودة ومنتجاته للأفراد والمجتمعات.

-ينبغي لكل فرد يمكنه التبرع بالدم أن يأخذ في الاعتبار مسألة التبرع بالدم طوعاً وبانتظام ودون مقابل حتى تتوفر إمدادات الدم الكافية في جميع البلدان.

-من الأساسي ضمان سلامة المتبرعين بالدم وعافيتهم. فهذا أمر يساعد على تكوين الالتزام بالتبرعات المنتظمة.

-تعتبر إتاحة الدم المأمون ومنتجاته أمراً أساسياً لتحقيق التغطية الصحية الشاملة وعنصراً رئيسياً من النُظم الصحية الفعالة.

-يكتسي الدم ومنتجاته أهمية أساسية لرعاية الأفراد التالي ذكرهم:

-النساء المصابات بنزيف مرتبط بالحمل والولادة.

-الأطفال المصابون بفقر دم وخيم بسبب الملاريا وسوء التغذية.

-المرضى المصابون باضطرابات الدم ونقي العظم واضطرابات الهيموغلوبين الموروثة وحالات العوز المناعي.

-الأشخاص المصابون بإصابات رضحية في حالات الطوارئ والكوارث والحوادث.

-المرضى الخاضعون لعمليات طبية وجراحية متقدمة.

-هناك حاجة عالمية إلى الدم ومنتجاته غير أن إتاحة الدم المأمون ومنتجاته تختلف اختلافاً شديداً بين البلدان وضمنها.

-يتعذر على دوائر خدمات الدم في عدة بلدان أن تتيح كميات كافية من الدم ومنتجاته بينما تضمن أيضاً جودته ومأمونيته.

-يجب على الحكومات والسلطات الصحية الوطنية والدوائر الوطنية لخدمات الدم أن تعمل معاً من أجل ما يلي:

-ضمان وجود النُظم والبنى التحتية لتعزيز جمع الدم من المتبرعين بالدم طوعاً وبانتظام ودون مقابل؛

-إرساء نُظم لضمان جودة الدم ومنتجاته وتدعيمها لضمان مأمونية الدم ومنتجاته؛

-توفير الرعاية الجيدة للمتبرعين؛

-تشجيع الاستخدام السريري الملائم للدم وتنفيذه؛

-الإشراف على كامل سلسلة خدمات نقل الدم.