تعرف على أسئلة المحكمة والدفاع في «قضية حسن راتب» لمدير عام متابعة آثار مصر
استمعت المحكمة لشهادة مصطفي صبحي مدير عام متابعة اثار مصر في قضية الاثار الكبري المتهم فيها حسن راتب وعلاء حسانين واخرين.
س: هل يمكنك المدة الزمنية التي تم فيها الحفر
ج: يصعب تخديد الفترة التي تم فيها الحفر
أسئلة الدفاع
س: هل سبق معاينة اماكن تلك الحفر مسبقا
ج: لا أول مرة بالنسبة لي
س: هل هناك حراسة موضوعة علي مواقع الحفر
ج: قبل القضية تخضع لوزارة الاثار اما فيما بعد الحفر تولي رجال الامن الحراسة
س: ما الفرق بين منطقة الاخضاع والمنطة الأثرية؟ج : الخاضعة تكون خاضعة للاثار ولا يجوز البناء او اقامة او حفر فيها الا بعد الحصول علي موافقة الاثار
كان النائب العام، قد أمر بإحالة المتهمين، إلى محكمة الجنايات المختصة، وأسندت النيابة، لـ علاء حسانين تشكيله وإدارته عصابة بغرض تهريب الآثار إلى خارج البلاد، وإتلافه آثارا منقولة بفصل جزء منها عمدًا، واتجاره في الآثار واشتراكه مع مجهول بطريق الاتفاق في تزييف آثار بقصد الاحتيال.
واتهمت النيابة حسن راتب بالاشتراك معه في العصابة التي يديرها بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وكذا اشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في أربعة مواقع بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص والاتجار فيها، بينما اتهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة وإخفاء البعض منهم آثارا بقصد التهريب وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص. وأقامت النيابة العامة، الدليل قِبل المتهمين من شهادة 15 شاهدًا منهم مُجري التحريات والقائمون على ضبط المتهمين إنفاذًا لإذن النيابة العامة، وتعرف بعضهم على عدد من المتهمين خلال عرضهم عليهم عرضًا قانونيًّا في التحقيقات، وما ثبت للنيابة العامة من معاينتها مواقع الحفر الأربعة، وفحص ومشاهدة هواتف بعض المتهمين وما تضمنته من مقاطع مرئية وصور لقطع أثرية ومواقع للحفر ومحادثات جرت بينهما بشأنها.تأجيل محاكمة حسن راتب وعلاء حسانين وآخرين بقضية الآثار الكبرى لـ 12 فبراير
ظهور حسن راتب وعلاء حسانين بملابس السجن في أولى جلسات المحاكمة في قضية الآثار الكبرى