حسام موافي: لا أمتلك صفحات على فيسبوك والمزورين عملوا صفحات باسمي.. فيديو

نفي الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، امتلاكه لأية صفحات خاصة به على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

انتحال صفة

قال حسام موافي خلال برنامج «ربي زدني علما» على قناة صدى البلد، إنّ بعض الأشخاص الذين لا ضمير لهم أنشئوا صفحات باسمه على فيسبوك.

استعجب أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، من الوصفات التي يصدرها الأشخاص الذين ينتحلون صفته على مواقع التواصل الاجتماعي، مردفا: «هل أنا الأستاذ في كلية الطب، هقول لك كل ليمون ناشف وحط عليه كمون تخف! هل ده يعقل!».

وصفات مزورة

أكد حسام موافي، أن تلك الوصفات لن تصدر منه ولا تمت له بصلة، موضحا: «دول ناس مزورين، وأنا مبلغ البوليس، ومعرفش يعني أيه فيسبوك خالص».

حسام موافي يوجه نصائح للطلاب للتفوق في الدراسة

 

 

 

 

 

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.