سر إرتداء البعض خيط أسود حول الكاحل

كثيرا ما نشاهد بعض الأشخاص يرتدون خيطا أسود حول الكاحل .. هل يأتي ذلك من قبيل الصدفة أو أنه مرتبطا بمعني معينا لدي بعض الأشخاص .

موقع « sky b» أكد في تقرير له أن تلك الظاهرة ترتبط بالعديد من المعتقدات لدي الكثيرين حول العالم للتخلص من الشر والطاقة السلبية، ويمتد الأمر لدي البعض إلى ارتداء الخيط الأسود ليس فى الكاحل فقط ولكن فى الرقبة والمعصم .

فيما ترتديه بعض النساء ليبدن أكثر أناقة بينما معظم الأشخاص يعتبرون الخيط الأسود يحمي الجسد من الطاقة السلبية حولهم، وأنه سيجلب لهم الحظ والتوفيق .

ورغم أن الاسود لونًا يعبر عن الشؤم ولكن يعتبره البعض حماية للجسد، ويرتبط بالحماس والامل والطاقة الإيجابية لدي البعض ، وكذلك فى المعتقدات فإن الخيط الأسود يحمي الأشخاص من السحر أو من أشخاص لديهم نوايا شريرة وسيئة .

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.