هل مرض السكر والضغط يمنعان إجراء عملية القلب المفتوح؟.. حسام موافي يجيب 

أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن مرض السكر أو ارتفاع الضغط ليس مانع لإجراء علمية القلب المفتوح.

وأضاف موافي خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علما» المذاع على قناة صدى البلد، أنه يجب الالتزام بتعليمات الطبيب، كما أن الخوف من الموت بسبب بعض العلميات الجراحية «جهل»، حيث الأعمار بيد الله، وكل إنسان له كتاب، موضحًا أن هناك مئات الأشخاص الذي يفارقون الحياة يوميا دون إجراء أي عملية جراحية.

وتابع:  تركيب الدعامة كبديل لإجراء عملية القلب المفتوح ليس مفيدا للمريض، ويجب إجراء العملية لإنقاذ حياة المريض.

وأوضح أن علاج الشريان التاجي يكمن في 4 حالات وهي:

  • - تناول الأودية
  • - ضبط مستوى السكر
  • - تركيب الدعامات
  • - إجراء علمية جراحية

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.