مريم فخر الدين في ذكرى وفاتها السابعة .. «دخلت الوسط الفني بالصدفة .. ولجأت لشادية من أجل تعليمها الصلاة»

يحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة مريم فخر الدين السابعة، حيث أنها تعتبر من الفنانات الجميلات التي لها رصيد فني لدي جمهورها، وكان جمالها مفتاحاً لدخولها المجال الفنى صدفة وفي التقرير التالي نعرض أبرز المحطات الفنية لها :-

- ولدت لأب مصري وأم مجرية في مدينة الفيوم عام 1933، تلقت تعليمًا أجنبيًا منذ الصغر حتى حازت على البكالوريا من المدرسة الألمانية.

- كان والد مريم فخر الدين مصرياً مسلما، بينما كانت أمها مجرية مسيحية، وعاشت الابنة فترة من حياتها مزدوجة الديانة ما بين الإسلام والمسيحية.

- كانت مريم فخر الدي لا تعرف كيفية أداء الصلاة لفترة طويلة من حياتها، وقالت فى أحد لقاءاتها، أنها لجأت للفنانة شادية، كي تعلمها طريقة أداء الصلاة .

- بدأت مشوارها نحو الفن بالصدفة، بعد أن فازت في مسابقة مجلة «إيماج» الفرنسية بلقب أجمل وجه، وتم استغلال ملامحها الأوروبية على نحو مثالي في السينم.

- كان أول عمل سينمائي لها في عام 1951 وهو فيلم «ليلة غرام».

- غلب على معظم الأدوار التي قدمتها وخاصة في فترة الخمسينيات والستينيات الطابع الرومانسي الحالم، ومن هذه الأفلام: «رد قلبي، الأيدي الناعمة، حكاية حب، ملاك وشيطان».

- مع قدوم السبعينيات تنوعت أدوار مريم فخر الدين أكثر فأكثر، وهو ما تجلى في أفلام مثل «يا تحب يا تقب، قشر البندق، النوم في العسل».

- تم تكريمها في عيد الفن وتسلمت شهادة تقدير من الرئيس أنور السادات.

- استطاعت أن تتقن 5 لغات هي الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والمجرية.

- حصلت على جائزة وزارة الثقافة عام 1958 عن فيلم 'لا أنام'

- توفيت 3 نوفمبر 2014 بعد صراع مرير مع المرض.

في ذكرى وفاة حسناء الشاشة المصرية «مريم فخر الدين».. «بدأت صلاة في سن الـ50 والفضل يرجع للشيخ الشعراوي»

ذكرى ميلاد الفنانة رجاء عبده.. قدمت 14 فيلما وأغنية «البوسطجية اشتكوا» سبب شهرتها