روسيا تعلن بدء إنتاج لقاح كورونا فى أكتوبر

أعلن ميخائيل موراشكو، وزير الصحة الروسي، عن انتهاء التجارب السريرية في مركز جامالي، الخاص بلقاح ضد فيروس كورونا المستجد -كوفيد 19-.

وقال وزير الصحة الروسي، اليوم السبت، إنه تم إنجاز الاختبارات السريرية على لقاح ضد عدوى فيروس كورونا الذي طوره مركز جامالي الوطني لبحوث الأوبئة والأحياء الدقيقة، بينما يجرى حاليًا إعداد الوثائق الضرورية لتسجيل اللقاح رسميًا.

وأضاف الوزير الروسي، أن اللقاح سيتم استخدامه مباشرة عقب تسجيله، لتطعيم العاملين في القطاع الطبي وفي المدارس في المقام الأول، مؤكدًا أن عملية الإنتاج التجاري للقاح ستبدأ في أول شهر أكتوبر المقبل.

اتفاق أمريكي للحصول على 100مليون  جرعة من لقاح كورونا.. وارتفاع كبير في عدد الوفيات

مدير المعهد الأمريكي يكشف عن موعد متوقع لظهور لقاح كورونا

images (68)
أمين حزب مستقبل وطن للرئيس السيسى: كلنا في ضهرك.. ولا للتهجير أكد النائب أحمد عبدالجواد، الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن احتشاد المصريين اليوم عقب صلاة عيد الفطر، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا للتهجير القسري، وتجديدا لتفويض الرئيس عبدالفتاح السيسي في اتخاذ كل ما يراه لحماية الأمن القومي المصري ودعم القضية الفلسطينية، موضحا أن هذه المظاهرات تبعث بعدة رسائل أولها أن الرئيس السيسي ليس وحده بل كل الشعب في ضهره والجيش والشرطة، وجموع المصريين اليوم في ساحات العيد أكدت على الموقف الرسمي والشعبي الرافض لتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وتصدر الشعب المصري دائما طليعة الدف وأضاف أن المصريين على تنوعهم يقفون صفا واحداً خلف القيادة السياسية في موقفها الشريف الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة ورفض مخطط تهجير الفلسطينيين، فإنها في الوقت نفسه تدعو المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسئولياته في احترام قرارات الشرعية الدولية ووقف مخططات تؤدي إلى إشعال مشاعر الكراهية بين الشعوب وتقوض مسار السلام في الإقليم. وأوضح الأمين العام لحزب مستقبل وطن، أن ساحات العيد التي ارتفعت منها الهتافات بالدعاء لمصر وقادتها، هي ذاتها الشاهدة على إرادة شعبٍ يرفض بكل قوة أي مساومة على حقوق الأشقاء الفلسطينيين، أو أي محاولات لتصفية قضيتهم العادلة عبر مخططات التهجير أو الحلول المزيفة. وأكد "عبدالجواد" أن احتشاد ملايين المصريين في مختلف الميادين والساحات بكافة أنحاء مصر عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، يؤكد دعم الشعب المصري لقيادته السياسية ورفضهم القاطع كل مخططات تهجير أهل غزة من أرضهم ، وكذلك رسالة بوقوف الشعب المصري صفا واحدا ضد أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.